Printing ISSN
الساتل للعلوم الإنسانية: 2518-539X
الساتل للعلوم التطبيقية: 2518-5969
Online ISSN
الساتل للعلوم الإنسانية: 2518-5403
الساتل للعلوم التطبيقية: 2518-5977

العدد السابع والعشرون - سبتمبر 2021 (علوم تطبيقية)
تحميل العدد كامل


العلاقة بين النمو الاقتصادي والبطالة: اختبار قانون أوكيون على الدول النفطية وغير النفطية (دراسة حالة اقتصادات كل من تونس ومصر والجزائر وليبيا للفترة 2000-2017م)
تاريخ النشر: 2021-10-10 <> تاريخ الاستلام: 2021-05-31
أ. محمد علي السنوسي (كلية الاقتصاد والعلوم السياسية - جامعة مصراتة )
mohalsanusi@eps.misuratau.edu.ly

أ. محمد سالم أبو صاع (كلية الاقتصاد والعلوم السياسية - جامعة مصراتة )
أ. علي عبد السلام الجروشي (كلية الاقتصاد والعلوم السياسية - جامعة مصراتة )

الملخص... هدفت الدراسة إلى اختبار علاقة أوكيون بين البطالة والنمو الاقتصادي وتقدير معامل أوكيون في الدول النفطية (ليبيا والجزائر) والدول غير النفطية (تونس ومصر)، ولغرض تحقيق هدف الدراسة فقد تم اتباع المنهج التجريبي القياسي في تحليل وقياس علاقة أوكيون للدول محل الدراسة، حيث تم تقدير نموذج الفرق الأول الساكن والديناميكي لعلاقة أوكيون، وبينت النتائج القياسية المتحصل عليها عدم معنوية النماذج المقدرة للدول النفطية (ليبيا والجزائر)، في حين حققت النماذج المقدرة للدول غير النفطية (مصر وتونس) معنوية إحصائية واقتصادية، وتوصلت الدراسة إلى أن علاقة أوكيون لا تنطبق على اقتصادات كل الدول، ففي هذه الدراسة لم تنطبق على اقتصادات الدول النفطية محل الدراسة، في حين تنطبق على الدول غير النفطية، ويرجع ذلك لعدة أسباب أهمها: هيكلية الاقتصاد النفطي الريعي غير المتنوع والمعتمد على النفط وإيراداته بشكل كبير، فالنمو الاقتصادي المتحقق في الدول النفطية غالبا ما يرتبط بشكل كبير بالنشاط النفطي، كما أن البطالة في الدول النفطية ليست بطالة دورية ترتبط بالنشاط الاقتصادي في حالات الركود والانتعاش، بالإضافة إلى أن أسواق العمل غير مرنة في الدول النفطية مقارنة بالدول غير النفطية؛ نظراً للتدخل الكبير والمفرط للدولة في النشاط الاقتصادي في الدول النفطية مقارنة بالدول غير النفطية.


الكلمات المفتاحية: البطالة، النمو الاقتصادي، قانون أوكيون.

أدوية التخدير الوريدية الأكثر شيوعًا لتحريض التخدير العام من قبل أطباء التخدير في مستشفيات مصراتة
تاريخ النشر: 2021-11-30 <> تاريخ الاستلام: 2021-09-28
إيمان مصطفى باكير (كلية العلوم الصحية - جامعة مصراتة)

الملخص... الغرض من هذه الدراسة هو تقييم الأدوية المخدرة الوريدية الأكثر شيوعًا لتحريض التخدير العام من قبل أطباء التخدير في مستشفيات مصراتة. كان هناك ما مجموعه 40 طبيب تخدير. عمل المبحوثون في مستشفيات مختلفة في مصراتة (مستشفيات عامة وخاصة). تم توزيع الاستبيانات على أطباء التخدير عام 2021. معظم المبحوثين هم من تزيد خبرتهم عن عشر سنوات (40٪) وأن (75٪) منهم يعملون في المستشفيات العامة والخاصة. أظهرت الدراسة أن أكثر الأدوية الوريدية شيوعًا في التخدير العام للتحريض هي البروبوفول (60٪) والكيتامين (37.5٪)، وأحد أسباب اختيارهما كأكثر الأدوية الوريدية شيوعًا في التخدير العام للتحريض هو توفرهما، الأمان، التكلفة الرخيصة والاستقراء السريع. كشفت هذه الدراسة عن العديد من المزايا لهذه الأدوية، من أهمها: لهما تأثير منوم فعال، التحريض السريع والتخدير السريع. كما أن له العديد من العيوب، بما في ذلك الألم عند الحقن وانخفاض ضغط الدم. كما أظهرت النتائج أن (20٪) من أطباء التخدير في هذه الدراسة لم يستخدموا الكيتامين مع البروبوفول في نفس الحالة وفي حقن منفصلة. بالإضافة إلى أن 80٪ منهم يستخدمون البروبوفول مع الكيتامين في نفس الحالة وفي حقن مختلفة، لما له من مزايا وأهمها أنه فعال في الأطفال وحالات انخفاض ضغط الدم. أما بالنسبة لاستخدام الكيتامين والبروبوفول في نفس الحقن (الكيتوفول)، فقد نفى جميع أطباء التخدير في هذه الدراسة استخدامهم له لعدة أسباب، أهمها غير متوفر ولا يوجد خبرة سابقة لديهم بالخصوص. إن أكثر العقاقير الوريدية شيوعًا للتحريض هما البروبوفول والكيتامين. أيضا في هذه الدراسة خلصنا إلى أن هناك مزيج من البروبوفول والكيتامين يستخدم في البلدان المتقدمة ويسمى كيتوفول وله مزايا متعددة وعيوب أقل مقارنة باستخدام الكيتامين فقط أو البروبوفول فقط.


الكلمات المفتاحية: تخدير عام، تحريض، عقاقير وريدية، مستشفيات مصراتة.

مدى التزام شركات التأمين بتطبيق المعيار الشرعي(26) "التأمين الإسلامي» والمعيار المحاسبي رقم (19) "الاشتراكات في شركات التأمين التكافلي» (دراسة ميدانية على شركات التأمين العاملة بمدينة مصراتة)
تاريخ النشر: 2022-02-16 <> تاريخ الاستلام: 2021-09-07
د. أبوبكر مفتاح شابون (كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة مصراتة)
أ. إيمان سالم العجيلي (كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة مصراتة)
أ. خديجة صبري قرواش (كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة مصراتة)

الملخص... ترتبط شرعية التأمين التكافلي -الذي تعد إحدى أدوات الصرافة الإسلامية- ارتباطًا مباشرًا بآلية تطبيقه، وبمدى الالتزام بتشريعاته، وعليه هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى التزام شركات التأمين العاملة بمدينة مصراتة بتطبيق المعيار الشرعي (26) "التأمين الإسلامي" والمعيار المحاسبي رقم (19) "الاشتراكات في شركات التأمين التكافلي" الصادرين عن هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات الإسلامية. ولتحقيق هذا الهدف اعتمد الباحثون على الدراسة الميدانية، وذلك من خلال توزيع صحيفة استبانة على عدد من الشركات العاملة في مدينة مصراتة؛ لجمع البيانات ومن ثم تحليلها باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS.
وقد خلصت الدراسة إلى أن شركات التأمين العاملة في مدينة مصراتة تلتزم بتطبيق المعيار الشرعي (26) "التأمين الإسلامي"، والمعيار المحاسبي رقم (19) "الاشتراكات في شركات التأمين التكافلي". وقد أوصى الباحثون بضرورة وضع تشريع ليبي خاص ينظم العمل بالتأمين التكافلي، بالإضافة إلى ضرورة استقلال شركات التأمين التكافلي عن شركات التأمين التجارية الأخرى.


الكلمات المفتاحية: التأمين الإسلامي، التأمين التكافلي، المعيار الشرعي (26)، شركات التأمين.