الملخص... يهدف هذا البحث إلى اسىتنقاا الىنلأ اي ى ؛ لإ ىرا العاىا الية ىلأ لالةىا اللغويلأ وو ةتها ف س اقات لغويلأ تراع العقامات وايغراض الكلام لأ، وهو مىا سىى قبع علىى أسىىلوا الاسىىتةهام فىى قصىى دم مىىو يىىو ا ن هىىرم الصىىبار لابىىد الساداوي، ف ضوء ما يصقلح عل ه ف الدرس اللسىا الحى ديث التداول ىلأ ، وفى جا ىىم مهىىه منهىىا، وهىىو عريىىلأ ايفاىىاح الكلام ىىلأ، فحعىى البحىىث عنىىوان ( أسىىلوا الاسىىتةهام فىى يىىوان هىىرم الصىىبار للسىىاداوي، راسىىلأ لسىىا لأ تداول ىىلأ فىى ضىىوء عريلأ ايفااح الكلام لأ ) ، وتكو ت خقلأ البحث مو مقدمىلأ، مىه تعه ىد ىوح أسىلوا الاستةهام والتداول لأ والتاريف الشاعر، مه العبحث ايوح لدراسلأ أ وات الاسىتةهام أ ا يلأ العبن ومنائ تىه، مىه العبحىث اليىا لدراسىلأ أ وات الاسىتةهام ملام ىلأ العبنى ، تاقبهعا خاتعلأ لذكر أهه النتائج
الملخص... بحثُنا عن القَسَم يَنبُع مِن التساؤل عن جذوره التاريخيّة، وقُوّته الإنسانيّة، وقَداسته الدِّينيّة، وشرعيّته القانونيّة، مع إطلالةٍ فلسفيّةٍ عُجلى، وإيضاحٍ مُعجميٍّ واصطلاحيّ؛ ولكنّنا ركَّزْنا على ظاهرة أُسلوب القَسَم اللغويّة، على مُستوى الاستعمال والتركيب والعمل والإعراب، فتحدّثْنا عن أركان أسلوب القَسَم وبعض أحكامه الإعرابيّة، ثُمّ عَرضْنا أنواعَ أُسلوب القَسَم وصِيَغه المستعمَلة، وتطرّقْنا بعدها إلى حُروف القَسَم واللغات الواردة فيها، ثُمّ ختمْنا بحثَنا بإضاءةٍ عن ارتباط جملتَي القَسَم والجواب، وطائفةٍ مِن أحكامهما، المُدعَّمة بالشواهد القرآنيّة والشعريّة، والأمثلة المُتداوَلة في الكتب النحويّة.