Printing ISSN 2708-857X
Online ISSN 2708-8588

المجلد الأول العدد الأول
تحميل العدد كامل


تأثير إضافة منظمات النمو البنزايل ادينين (BA) والكينيتين(Kin) على تكوين الدرنات الدقيقة للبطاطس صنف Spunta باستخدام تقنية زراعة الأنسجة النباتية
تاريخ النشر: 2020-02-08
سالم العارف حمود (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
Salem9969@yahoo.com

أحمد يوسف شعبان (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
المنذر عبدالحميد أبوغنية (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
خيرى الفيتوري خير (كلية الآداب والعلوم قصر خيار ،جامعة المرقب )
أريج محمد شاهين (أريج محمد شاهين)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.01


الملخص... أجريت الدراسة في معمل الأنسجة النباتية التابع لمركز بحوث التقنيات الحيوية بهدف دراسة تأثير مكونات الوسط الغذائي(MS) ومنظمات النمو البنزايل ادينين (BA) والكاينتين (Kin) على تكوين الدرنات الدقيقة للبطاطس صنف Spunta باستخدام تقنية زراعة الأنسجة النباتية، في مرحلة الإكثار الدقيق تم الحصول على مزارع نسيجية جيدة خالية من التلوث وعلى مجموعة كافية من النبيتات من إعادة الزراعة في الوسط الغذائي(MS)، استعملت تراكيز مختلفة من منظمات النمو BA)& (Kin 0 ، 1 ، 3 و5 ملجم / لتر مضافة إلى وسط (MS) الذي يحتوي على 60 جرام سكروز في مرحلة إنتاج الدرنات الدقيقة، أوضحت النتائج أن أفضل المعاملات كانت باستعمال الكاينتين بتركيز 5 مليجم/لتر لجميع الصفات المدروسة (عدد أيام تكون الدرنات، عدد الدرنات ووزن الدرنات)، حيث سجل أقل متوسط لعدد أيام تكون الدرنات الدقيقة بـ 16يوماً، وبلغ متوسط عدد الدرنات 4. 9 درنة / نبات، وسجل أعلى متوسط لوزن الدرنات الدقيقة 0.84 جرام / درنة.


الكلمات المفتاحية: الإكثار الدقيق، البطاطس، منظمات النمو، الدرنات الدقيقة.

تأثير الأطياف الضوئية (الحمراء والزرقاء) على نمو أنسجة صنفين من البطاطس (أسبونتا وأقريا)
تاريخ النشر: 2020-02-08
المنذر عبدالحميد أبوغنية (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
munder30001972@yahoo.com

أحمد يوسف شعبان (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
سالم العارف حمود (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
خيرى الفيتوري خير (كلية الآداب والعلوم قصر خيار ،جامعة المرقب )
أريج محمد شاهين (أريج محمد شاهين)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.02


الملخص... أجريت هذه الدراسة بمختبر قسم الأنسجة النباتية بمركز بحوث التقنيات الحيوية؛ لغرض معرفة تأثير الإضاءة الحمراء والزرقاء على مراحل نمو النبات, تم استعمال صنفين من البطاطس سبونتا وأقريا في هذه الدراسة، وبعد جمع البراعم من الدرنات زرعت البراعم بعد تعقيمها باستخدام الكلوركس في برطمانات تحتوي على وسط غذائي MS، وبعد نمو النبتات أجريت عملية إعادة الزراعة النباتات المتحصل عليها ثم نقلت لتحضين تحت ظروف الإضاءة الحمراء والزرقاء والإضاءة البيضاء كشاهد ومصابيح الفلورسنت البيضاء كشاهد ثاني، أظهرت النتائج أن هناك فروقا معنوية للصفات المدروسة للصنفين (أسبونتا او أقريا)، حيث بينت النتائج أن تعقيم المستأصلات النباتية (براعم درنات البطاطس) بتركيز هو 2.5% من محلول الكلوركس التجاري لمدة 20 دقيقة كان أفضل لصنف سبونتا وأعطى (85 %) من النبيتات الغير ملوثة بينما أعطى صنف أقريا (80%).
وأشارت النتائج أن معاملة المصابيح البيضاء في كلا الصنفين قد تفوقت معنوياً على باقي المعاملات الأخرى أما في صفة طول النبات فقد بينت النتائج أن معاملة مصابيح الفلورسنت البيضاء قد تفوقت معنوياً على كل المعاملات الأخرى، وسجلت القيمة (52 و 50.8) ورقة على التوالي في كلا الصنفين سبونتا وأقريا، يليها معاملة المصابيح الحمراء حيث كانت أعلي من باقي المصابيح، وأخيراً فقد أوضحت النتائج تفوق معاملة مصابيح الفلورسنت البيضاء في صفة متوسط عدد الأوراق على كل المعاملات في كلا الصنفين سبونتا وأقريا.


الكلمات المفتاحية: زراعة الأنسجة النباتية، الأطياف الضوئية، بطاطس صنف اسبونتا وأقريا، الوسط الغذائي MS

تأثير الإجهاد الملحي لكلوريد الصوديوم على نمو أنسجة أصلين من الحمضيات نارنج CitrusAruntium, كليوبترامندرين Cleopatra Mandarin
تاريخ النشر: 0000-00-00
أحمد يوسف شعبان (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
ahmeduv@yahoo.com

سالم العارف حمود (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
المنذر عبدالحميد أبوغنية (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
محمد سالم أبوسنينة (محمد سالم أبوسنينة)
أريج محمد شاهين (أريج محمد شاهين)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.03


الملخص... أقيمت هذه الدراسة بمعمل زراعة الأنسجة النباتية التابع لمركز بحوث التقنيات الحيوية لمعرفة تأثير استخدام تركيزات مختلفة من الملوحة الناتجة عن إضافة ملح كلوريد الصوديوم NaCl للوسط الغذائي على نمو وتطور أصلين من أصول الحمضيات الشائع استعمالها في ليبيا (نارنج, كليوبترامندرين)، تمت زراعة بذور أصول الحمضيات بعد تعقيمها باستخدام الكلوركس بتركيز 3% على وسط غذائي MS لتأسيس مزرعة نسيجية خالية من التلوث, في حين أجريت عملية إعادة الزراعة من خلال زراعة الأجزاء النباتية لأصول الحمضيات المتحصل عليها مسبقا على وسط غذائي MS، مضافا إليه تركيزات مختلفة من ملح كلوريد الصوديوم ( 100,80,60,40.20,0) ملي مول، أخذت النتائج لصفتي طول النبات وعدد الأوراق للأصلين، وبينت النتائج لصفة طول النبات لأصل نارنج وكليوبترامندرين أنه كلما زاد تركيز الملوحة في الوسط الغذائي انخفض متوسط طول النبات ونفس شيء بالنسبة لصفة عدد الأوراق، كما بينت النتائج تفوق عينة الشاهد معنويا على باقي المعاملات في صفة طول النبات وعدد الأوراق، تليها المعاملة 20ملي مول كلوريد الصوديوم التي تفوقت معنويا على المعاملات 100,80,60,40 في صفة طول النبات وعدد الأوراق للأصلين، ومن خلال النتائج نلاحظ استمرار نمو النباتات بشكل جيد حتى تركيز 60ملي مول من ملح كلوريد الصوديوم لكلا الأصلين مع وجود تفوق بسيط للأصل نارنج.


الإكثار الدقيق لنبات الزنجبيل Zingiber officinal roscoe
تاريخ النشر: 2020-02-08 <> تاريخ الاستلام: 0000-00-00
خيرى الفيتوري خير (كلية الآداب والعلوم قصر خيار ،جامعة المرقب )
alfytorykh@yahoo.com

أحمد يوسف شعبان (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
المنذر عبدالحميد أبوغنية (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
سالم العارف حمود (مركز بحوث التقنيات الحيوية )
محمد سالم أبوسنينة (محمد سالم أبوسنينة)
أريج محمد شاهين (أريج محمد شاهين)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.04


الملخص... أجريت هذه الدراسة بمختبر زراعة الأنسجة النباتية التابع لمركز بحوث التقنيات الحيوية لغرض الإكثار الدقيق لنبات الزنجبيل باستخدام تقنية زراعة الأنسجة النباتية، بدأت الدراسة بتجميع الريزومات نبات الزنجبيل الطازجة من السوق المحلي وتم جلبها إلى المعمل ثم غسلها ووضعها في ظروف مظلمة ودرجة حرارة لغرض إنباتها, بعد الحصول على النموات تم تعقيمها باستخدام كلوركس بتركيز 2.5% داخل غرفة الزراعة وتم تجهيز أوساط الزراعة بتحضير الوسط الغذائيMurashige and Skoog (M S) ووسط غذائيMS مضاف إليه تركيزات من منظم النمو BA كتالي BA2mg/l)), BA4mg/lBA4mg/l+0.5NAA) ) و (BA2mg/l+0.5NAA)
وأوضحت النتائج استجابة نبات الزنجبيل للإكثار باستخدام زراعة الأنسجة النباتية في جميع الأوساط الغذائية التي استعملت في التجربة وكان هناك تفوق بالمعاملة (BA2mg/l ) على باقي المعاملات في عدد الأفرع وطول النبات وعدد الأوراق وطول الجذور للنبات مقارنة بعينة الشاهد وأوضحت النتائج وجود فروق متباينة بين المعاملات المضاف إليها منظم النمو BAفي نسبة تكوين الأفرع وتكوين المجموع الجذري وكانت نسبة التجذير 95%، وبعد وصول النباتات لأطوال مناسبة تمت أقلمة النباتات المتحصل عليها من خلال التجربة بزراعتها في أصص تحتوي على وسط إنماء البيتموس.


الكلمات المفتاحية: نبات الزنجبيل، زراعة الأنسجة النباتية، BA,. وسط غذائيMS

استجابة صفات النمو الخضري والخصائص الكيميائية في نبات الطماطم صنف (تايزر) للتسميد العضوي
تاريخ النشر: 0000-00-00
حليمة محمد عمر (قسم علم النبات، كلية العلوم، جامعة صبراتة)
halemahomer1@gmail.com

صلاح الدين البشير البلعزي (صلاح الدين البشير البلعزي)
مفتاح السبوعي السوفال (مفتاح السبوعي السوفال)
أمل المبروك الحشاني (أمل المبروك الحشاني)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.05


الملخص... نفذت هذه التجربة بأرض زراعية بمدينة صرمان في الفترة بين شهر أبريل 2017 إلى يوليو 2017، بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) لدراسة استجابة صفات النمو الخضري والخصائص الكيميائية في نبات الطماطم صنف (تايزر) للتسميد العضوي، بواقع 6 معاملات وثلاث مكررات, خضعت المتوسطات للتحليل الإحصائي بنظام SPSS عند مستوى معنوية LSD 0.05)).
تضمنت التجربة أربعة أنواع من الأسمدة العضوية نصف تحلل وهي (سماد الأغنام, سماد الأبقار, سماد الإبل, سماد فرش الحصان) وذلك في 6 معاملة بالإضافة إلى المعاملة المحكمة، شملت أربعة معاملات بواقع معاملة لكل نوع من السماد العضوي بنسبة (3:1) (5 كيلو سماد : 15 كيلو تربة), ومعاملة مختلطة بنفس النسبة لكل سماد (1:1) (10 كيلو سماد : 10 كيلو تربة), ومعاملة مضاعفة (1:3) (15 كيلو سماد : 5 كيلو تربة), زرعت الشتال في وحدات تجريبية مساحة كل منها 7.200 م2 مع نقل تربة الحوض الزراعي إلى مكان الزراعة, تمت معالجة الشتال بطريقة المكافحة البيولوجية وذلك باستخدام مستخلص الثوم للوقاية من الحشرات بعد 15 يوم من الزراعة, وكذلك إضافة نسب بسيطة من التبن كغطاء لتقليل نمو الأعشاب، و أظهرت التجربة أن المعاملة بسماد الأبقار أدت الى زيادة معنوية لمعظم الصفات المورفولوجية المدروسة (طول الجذر, طول النبات, عدد الأزهار, عدد التفرعات الورقية)، وكذلك زيادة معنوية في الوزن الطازج والجاف للأوراق ومتوسط الوزن لخمس ثمار, وكذلك N, P للأوراق NPK في الثمار, وكانت الزيادة معنوية في محتوى فيتامين سي في الثمار لمعظم المعاملات.


الكلمات المفتاحية: السماد العضوي- سماد الأغنام - سماد الأبقار - سماد الإبل - سماد فرش الحصان – الطماطم

دراسة التركيب الكيميائي والعلاقة بين نوعين من نوى نخيل التمر المزروعة في ليبيا
تاريخ النشر: 0000-00-00
خيرى الهادى غويله ( كلية التربية، الجامعة الأسمرية الإسلامية، زليتن)
keri_gwallah@yahoo.com

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.06


الملخص... .تهدف هذه الدراسة إلى معرفة التركيب الكيميائي والعلاقة بين نوعين من نوى نخيل التمر المزروعة بمناطق شمال (بكراري) وجنوب (تافسرت) من ليبيا، تم قياس التركيب الكيميائي لنوى التمر حسب الطرق البيوكيميائية التي يشيع استخدامها، أظهرت النتائج أن محتويات البروتين والدهون تراوحت بين 3.25 و 3.50 جم / 100 جم وبين 4.81 و 6.64 جم / 100 جم على التوالي، تراوحت نسبة الكربوهيدرات 80.74 -82.48 جم/100جم، أما نسبة الرماد فكانت (1.85 - 2.30 جم / 100 غرام من المواد الجافة، في حين أن محتوى الرطوبة لم يتجاوز 7.6 ٪ في جميع العينات المدروسة، وأظهرت نتائج التحليل الإحصائي أن محتوى الدهون كان له علاقة إيجابية كبيرة مع الرطوبة p = 0.05)، (R2 = 0.751 ؛ إضافة إلى ذلك كانت كل من الرطوبة والدهون لهما علاقة سلبية مع الرماد (R2 = - 0.902 و - 0.901 ؛ p = 0.05) على التوالي، وبناءً على نتائج الدراسة ومعرفة التركيب الكيميائي لنوى التمر يمكن التوصية باستخدام هذه المخلفات في تغذية الحيوانات وذلك للحصول على أعلى إنتاجية بكفاءة اقتصادية من جهة واستغلال الموارد المهدورة من جهة أخرى.


الكلمات المفتاحية: بذور نخيل التمر ، الارتباط ، التركيب الكيميائي

دراسة بعض الخواص الطبيعية لمجموعة من أصناف العنب الاوربيVitis vinifera L المزروعة في منطقة ترهونة
تاريخ النشر: 0000-00-00
عبدالرزاق محمد بالبان (قسم البستنة، كلية الزراعة. جامعة طرابلس)
balaban@dalya.ly

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.07


الملخص... أجريت هذه الدراسة على ثمانية أصناف من العنب الأوربي مزروعة تحت النظام البعلي في منطقة ترهونة خلال موسم 2017 بهدف تقييم مجموعة من الخواص الطبيعية لثمار العنب الطازجة بعد الجني. هذه الأصناف هي: (مسكي الاسكندرية، كرمسون، فكتوريا، زرازي، فارينا صفراء، بوعبود أو أسود عبود، أسود بلدي و أبيض بلدي). أظهرت النتائج و جود فروق عالية المعنوية بين الأصناف في كل الخواص الطبيعية المدروسة. حيث تفوق الصنف فارينا على باقي الأصناف في وزن العنقود و عدد البذور بالثمرة (550جرام و2 بذرة/ثمرة) على التوالي. كما تفوق الصنف فكتوريا في وزن الثمار و حجمها ( 283.3 جرام و 270.3 مل / 50 ثمرة) على التوالي. أما الصنف أسود بلدي فقد تفوق في نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية (22.6%) على بقية الأصناف. أظهر تحليل الارتباط و جود علاقة موجبة و معنوية بين صفتي وزن الثمرة و حجمها (0.99). وكذلك بين عدد البذور و نسبة المواد الصلبة الذائية الكلية (0.375). يستخلص من هذه الدراسة التباين الكبير بين هذه الأصناف في خواصها الطبيعية وأن أغلبها يتميز بصفة تعويضية أو أكثر عند تدني الصفات الأخرى، وبصفة عامة فإنه يوصى بالتوسع في زراعة صنف فكتوريا عندما يكون الغرض هو الإستهلاك الطازج للثمار، و الصنف المحلي القديم أسود بلدي للحصول على عصير العنب.


الكلمات المفتاحية: أصناف العنب الأوربي. Vitis vinifera L. الخواص الطبيعية. ترهونة

ثأثير مسافات الزراعة على نمو وإنتاجية صنفين من الثوم تحت ظروف منطقة الجبل الأخضر
تاريخ النشر: 0000-00-00
فراس سعد أبوبكر (مركز البحوث الزراعية والحيوانية البيضاء، ليبيا)
Ali.omar@omu.edu.ly

علي ميكائيل خليفة (علي ميكائيل خليفة)
حسن بن إدريس البابا (حسن بن إدريس البابا)
سليمان عمر جاد الله (سليمان عمر جاد الله)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.08


الملخص... نُـفذ البحث بمزرعة قسم البستنة - كلية الزراعة - جامعة عمر المختار- البيضاء خلال موسمي زراعة 2013/2014 و2014/2015. لدراسة تأثير أربع مسافات زراعة (5، 7.5، 10، 12.5 سم) على سلوك صنفين من الثوم (المصري ”البلدي”، الصيني)، استخدم تصميم القطاعات العشوائية الكاملة المنشقة مرة واحدة في ثلاث مكررات، وقورنت متوسطات المعاملات تبعاً لاختبار دنكن عند مستوى معنوية 5%. بينت النتائج أن الزيادة المتدرجة لمسافات الزراعة (5 ،7.5،10،12.5سم) أدت إلى زيادة متدرجة ومعنوية في متوسط طول الأوراق، متوسط عدد الأوراق، المساحة الورقية، الوزن الجاف للأوراق في كلا الصنفين مع تفوق الصنف المصري على الصنف الصيني، كانت أفضل النتائج لمحتوى الأوراق من النتروجين والفسفور عند مسافة الزراعة 12.5 سم، بينما البوتاسيوم كان عند مسافة 5 سم، محتوى الأوراق من الكلوروفيل (أ , ب) في كلا الصنفين زاد بزيادة مسافة الزراعة مع تفوق الصنف الصيني على المصري، وأوضحت النتائج أن زيادة مسافة الزراعة إلى 12.5 سم أدت إلى زيادة متوسط وزن البصلة، المحصول القابل للتصدير، ونسبة المحصول القابل للتصدير من المحصول الكلي، بينما انخفضت كمية المحصول الكلي بزيادة مسافة الزراعة، سُجلت أعلى نسبة للنتروجين عند مسافة 12.5سم للصنف المصري، بينما سجل الصنف الصيني أعلى نسبة فوسفور وبوتاسيوم، أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية لمتوسط وزن الفصوص بين مسافات الزراعة الأربعة للصنفين المصري والصيني خلال الموسم الأول والثاني، وتحققت أفضل النتائج للمواد الصلبة الذائبة الكلية عند مسافة 12.5سم في الصنف الصيني والمصري على التوالي.


الكلمات المفتاحية: الثوم - الأصناف - مسافات الزراعة

دراسة مقارنة للصفات المظهرية وبعض الصفات الكيميائية لنبات الدفلة Nerium Oleander L. (الدفلة البيضاء N. Oleander L. Album Plenum والدفلة الوردية N. Oleander L. Sealy Pink
تاريخ النشر: 0000-00-00
سناء جمال خليل (قسم الإنتاج النباتي، كلية الزراعة،جامعة مصراتة)
s.khalil@agr.misuratau.edu.ly

هدى شعبان القبي (هدى شعبان القبي)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.09


الملخص... أجري هدا البحث كدراسة مقارنة بين الدفلة البيضاء المضاعفة N. Oleander L. Album Plenum (ذات بتلات مرتبة في محيطين) والدفلة الوردية البسيطة N. Oleander L. Sealy Pink (ذات بتلات مرتبة في محيط واحد) التابعة لنوع Nerium Oleander L. والتي تعود للعائلة الدفلية Apocynaceae، نبات الدفلة من نباتات الزينة واسعة الانتشار وذلك لجمال أزهاره ولأهميته باعتباره نباتا طبيا. تضمنت هذه الدراسة المؤشرات المظهرية على صفات الجذور والسيقان والأوراق والأزهار، كما تم دراسة بعض الصفات الكيميائية والمكونات الفعالة الموجودة في جذور وسيقان وأوراق وأزهار الصنفين.
بينت نتائج الصفات المظهرية للأوراق والسيقان اختلافا في متوسط طول الأوراق ومتوسط قطر الساق أما الكساء السطحي للأوراق فقد أعطى مؤشرا تصنيفيا إيجابيا، وكان الغلاف الزهري ذو صفات مظهرية متميزة، كذلك أظهر الكشف الكيميائي النوعي الذي أجري على مستخلص الجذور – السيقان – الأوراق – الأزهار للصنفين احتوائها على (الجلايكوسيدات القلبية – الجلايكوسيدات – القلويدات – الفلافونيدات – التربينات السترويدات – الصابونينات – والتانينات – والرتنجات – الكربوهيدرات – الأحماض الأمينية والبروتينات)، تؤكد نتائج الدارسة أن الأزهار ذات أهمية تصنيفية من حيث محتواها من المواد الفعالة وتبين من نتائج الدارسة أن الأزهار تحتوي على أعلى تركيز من الجلايكوسيدات مقارنة بالأوراق، السيقان والجذور بالإضافة إلى احتوائها على جميع المواد الفعالة المدروسة، من خلال الصفات المظهرية والكشف النوعي للمواد الفعالة لوحظ وجود تباين بين الأصناف المدروسة وقد قدرت نسبة التباين في الصفات المظهرية بمعدل 2% بينما في المواد الفعالة فقد بلغت نسبة التباين بمعدل 23%، وفقا للتباين الواضح بين الدفلة الوردية والبيضاء يمكن اعتبار الصفات المظهرية والكشف عن المواد الفعالة مؤشرا جيدا للتصنيف.


الكلمات المفتاحية: الدفلة البيضاء – الدفلة الوردية – المواد الفعالة – الصفات المظهرية ــ الجلايكوسيدات القلبية

معايرة وتدقيق النموذج الحاسوبي DSSAT بواسطة بيانات تجريبية لثلاثة أصناف من القمح في مواعيد زراعة مختلفة
تاريخ النشر: 2020-02-12
جلال أحمد القاضي (مركز البحوث الزراعية – محطة بحوث مصراتة)
Jal_gadi@hotmail.com

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.10


الملخص... تهدف هذه الورقة لمعايرة نظام دعم القرارات لنقل التقنيات الزراعية (DSSAT) في التنبؤ بتأثير مواعيد الزراعة على نمو وتطور وإنتاجية ثلاثة أصناف من محصول القمح الصلب (Triticum turgidum L. Var. durum) وهذه الأصناف هي: شام 1, ديرعللا6 و حوراني، البيانات المستخدمة في معايرة وتقييم هذا النموذج تم الحصول عليها من نتائج تجربة حقلية نفذت لهذا الغرض خلال الموسم الزراعي 2015/2016 بمحطة المشقر للأبحاث الزراعية الواقعة جنوب غرب عمان خط عرض 31° 46` 24.7`` شمالاً وخط طول35° 47` 47.3`` شرقاً وعلى ارتفاع 800 م عن مستوى سطح البحر.
إن استخدام البرنامج GenCalc (الخاص بحساب الصفات الوراثية) أعطى نتائج مقبولة لقيم العوامل الوراثية للمحصول مما يسر عملية معايرة النموذج التي أظهرت توقعات ممتازة لموعد التزهير, عدد الحبوب/م2, إنتاجية الحبوب وموعد النضج الفسيولوجي حيث تراوحت قيم nRMSE لهذه الصفات ما بين صفر و5.79 %، بينما كانت التنبؤات ضعيفة لكل من وزن المحصول الكلي, دليل الحصاد ووزن الألف حبة (ما عدا للصنف حوراني التي كانت توقعاته ممتازة), كذلك بالنسبة لعدد الأفرع/م2 والوزن الخضري ( سيقان + أوراق).
أظهرت نتائج تقييم النظام الحاسوبي CERES-Wheat الملحق بالـDSSAT عند استخدام البيانات الحقلية لمتوسط معاملتي موعد الزراعة الثاني والثالث وبمقارنة القيم الواقعية مع القيم الناتجة من النموذج فقد كان مستوى التوقعات ممتازاً لموعدي التزهير والنضج في جميع الأصناف المجربة (قيم nRMSE أقل من 10%) وكانت التوقعات جيدة لإنتاجية الحبوب (قيم nRMSE بين 10 و20%) للصنفين ديرعللا6 وحوراني، وكذلك لنسبة النيتروجين في الحبوب (ماعدا للصنف حوراني)، سجلت تقديرات النموذج مستوى مقبول (قيم nRMSE بين 20 و 30%) لوزن الحبة الواحدة للصنفين شام1 و ديرعللا6 وكذلك لصفة الوزن الكلي للمحصول لصنف شام1.
وقد خلصت الدراسة إلى إمكانية اعتبار النموذج الحاسوبي DSSAT أداة جيدة لاستعمالها في التنبؤ بنمو وإنتاجية محصول القمح حال توفر البيانات المطلوبة.


تأثير الفحم الحيوي والكمبوست وسماد الدواجن والأسمدة المعدنية على الامتصاص الكلي للنيتروجين والبوتاسيوم والفوسفور لمحصول القمح والشعير في التربة الرملية
تاريخ النشر: 2020-02-12
حسين عبدالسلام مخلوف (قسم التربة والمياه,، كلية الزراعة، جامعة سرت، ليبيا)
hassin.maklof@su.edu.ly

حسن عبدالمولى محمد (قسم التربة و المياه,، كلية الزراعة، جامعة سرت، ليبيا)
جمعة لبيب أحمد (قسم التربة، كلية الزراعة، جامعة المنصورة، مصر)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.11


الملخص... يعتبر القمح والشعير من أهم المحاصيل للكثير من بلدان العالم، ولا يسبقه في الأهمية إلا محصولاَ الأرز والذرة، لذلك نفذت تجربتان حقليتان باستخدام تصميم القطع المنشقة في الموسم الشتوي 2014-2015 بمزرعة أبحاث كلية الزراعة بجامعة المنصورة, مصر لتقييم الامتصاص الكلي لكل من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم بواسطة محصول القمح صنف سخا 68 والشعير جميزة 123 تحت ظروف تسميد من الأسمدة المعدنية والعضوية وكذلك حساب معدل البروتين في حبة المحصول كجم.فدان-1، المعاملات العضوية كانت سماد الدواجن والكمبوست والفحم الحيوي, في حين كانت المعاملات المعدنية المدروسة بمعدل 50, 75, 100 و %125.
أظهرت النتائج بأن الامتصاص الكلي للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم لمعاملة سماد الدواجن + %125 معدني لنبات القمح بلغ 80.88, 15.79, 123.54 كجم.فدان-1 على التوالي بينما كان في الشعير 61.60, 11.21, 56.83 كجم.فدان-1 على التوالي، بالإضافة إلى أن أفضل معاملة سجلت مع سماد الدواجن + %125 معدني والذي أعطي أعلى نسبة امتصاص بروتين للمحصول المقدرة 310.60 و 278.76 كجم.فدان-1 للقمح والشعير مقارنة مع باقي المعاملات للنسب الأخرى، خلصت هذه الدراسة إلى أن معاملة سماد الدواجن + %125 معدني كانت هي الأفضل في معظم الإضافات والذي أعطي أفضل امتصاص كلي للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم وكذلك أعلى معدل بروتين مما يؤدي إلى تحسين إنتاجية المحصول وخواص وخصوبة التربة.


الكلمات المفتاحية: سماد الدواجن- الكمبوست- الفحم الحيوي- الأسمدة المعدنية- القمح- الشعير

التذبذب الحراري اليومي لدرجة حرارة التربة والهواء الجوي كدالة في الزمن والعمق دراسة حالة لموجة البرد التي تعرضت لها منطقة الزاوية خلال الفترة 1 - 5 فبراير 1999
تاريخ النشر: 2020-02-12
عبدالفتاح الهادي الشيباني (هيئة أبحاث العلوم الطبيعية والتكنولوجيا)
afshibani@gmail.com

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.12


الملخص... تعتبر درجة حرارة التربة من أهم المتغيرات اللازمة للدراسات الزراعية، ومن هنا تأتي أهمية القيام بدراستها وتحليلها، هناك مسألة هامة تتمثل في بعض التحديات التي تواجه العديد من الدراسات الزراعية التي تختص بدراسة حرارة التربة في ليبيا تتمثل تلك التحديات في الآتي، إن عملية قياس درجة حرارة التربة لا تتم إلا بمحطات الأرصاد الزراعية التابعة للدولة، قلة محطات الأرصاد الزراعية، اعتماد قياس درجة حرارة التربة على الخبرة العالية، قياس درجة حرارة أعماق التربة يتطلب استخدام عدة ترمومترات من نوع خاص، وهناك مسألة أخرى تتمثل في إمكانية القدرة على تنصيب وتركيب مجسات الترمومترات داخل أعماق التربة بطريقة صحيحة، ونظرا لعدم وجود دراسات كافية تهتم بنمط التذبذب الساعي لدرجة حرارة التربة على مدار الأربع والعشرين ساعة نظرا لعدم توفر بيانات درجة حرارة التربة بالأراضي الزراعية، لذلك تم القيام بهذه المحاولة كدراسة حالة لتشخيص نمط وسلوك درجة حرارة التربة والهواء السطحي، تم تنفيذ هذا العمل بناء على استخدام البيانات الساعية واليومية المسجلة لدرجة حرارة التربة على الأعماق الأساسية التالية (5، 10، 20، 50، 100 سم)، ودرجة حرارة الهواء على الارتفاعات التالية (5، 10، 15، 50، 100، 150، 200 سم)، تمت عملية الرصد بواسطة محطة الزاوية للأرصاد الجوية الزراعية خلال الفترة الزمنية من 01 إلى 05 فبراير 1999، حيث تعرضت المنطقة الواقعة بها محطة الرصد لتأثير موجة من البرد الشديد، تم قياس وتجميع البيانات كل ثلاثة ساعات يوميا خلال الساعات التالية (0000، 0300، 0600، 0900، 1200، 1500، 1800، 2100)، تم القيام بتنفيذ عدد من الخطوات التحليلية مثل: استخدام قانون بيرسون لحساب معاملات الارتباط بين قيم درجة حرارة التربة الساعية ودرجة حرارة الهواء الساعية المسجلة على أعماق وارتفاعات محددة، اشتقاق مصفوفة معاملات الارتباط، تمثيل المقطع الرأسي للتغير الساعي في درجة الحرارة داخل الطبقة الواقعة بين العمق 100 سم تحت سطح التربة والارتفاع 200 سم فوق سطح التربة، ولتقديم المزيد من التوضيحات تم القيام بإعداد بعض الأشكال والجداول البيانية، بينت نتائج تحليل البيانات أن التذبذب في درجة حرارة التربة يقل كلما زاد العمق، ويحدث أعلى تذبذب حراري بالطبقة العلوية للتربة، بينما يحدث أقل تذبذب بالتربة التي يزيد عمقها عن 50 سم، هذه النتائج تأثرت بوضعية حالة الطقس السائدة نظرا لعدم وجود إشعاع شمسي خلال فترة الليل وأن درجة حرارة الهواء المحيط كانت أقل من درجة حرارة التربة، بالإضافة إلى ذلك شكلت الموصلية الحرارية المنخفضة للتربة عاملا مهما مؤثر في الاحتفاظ بالحرارة، أظهرت النتائج بوضوح مدى أهمية القيام بمراقبة درجة حرارة التربة كعنصر مهم جدا للدراسات الزراعية، بإمكان الاستنتاجات التي توصلت إليها الورقة ملء بعض الفراغ المتعلق بدراسة درجة حرارة التربة في ليبيا، وبالإمكان استخدامها في التخطيط الزراعي وتطبيقات حماية النبات.


التقدير الكمي لذوبان الفوسفات المعقد بواسطة بكتيريا Azospirillum Lipoferum H3 الحرة والمكبسلة كلقاح حيوي في مرق (Pikovskaya (PVK
تاريخ النشر: 2020-02-12
حفـصة محمود اكريم (قسم علم النبات، كلية العلوم، جامعة عمر المختار- البيضاء)
Ehwt2008@yahoo.com

فرج محمد شعـيب (قسم علم النبات، كلية العلوم، جامعة عمر المختار- البيضاء)
هشـام محمد الكـومي (قسم علم النبات، كلية العلوم، جامعة المنيا- مصر)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.13


الملخص... تم جمع أنواع من بكتيريا الأزوسبيريلم من منطقة ريزوسفير والتربة الحرة لمختلف النباتات في مناطق الجبل الأخضر، تم تعريف العزلات وفقًا للاختبارات الكيميائية والحيوية، عزلة (H3) الذي أظهر أعلى كفاءة ذوبان (SE) على بيئة( Pikovskaya) (PVK) يحتوي على فوسفات غير قابل للذوبان (فوسفات غير عضوي) Ca3(po4)2 تم تعريف عزلة ( (H3 باسم ((Azospirillum Lipoferum، والذي يستخدم كلقاح في صورة الحرة أو المكبسلة، تم قياس ذوبان الفوسفات بواسطة (A.lipoferum H3) كخلايا حرة أو مكبسلة في وسط سائل (PVK) وتسجيل درجة pH في نفس الوقت، أظهرت النتائج في محتوى الفسفور بواسطة البكتيريا المكبسلة في وسط مرق السائل (PVK) من اليوم الثاني من التحضين (2.48 ميكروغرام / مل) إلى اليوم العاشر(3.70 ميكروغرام / مل) والبكتيريا الحرة من اليوم الثاني (8.81 ميكروغرام / مل) إلى اليوم العاشر (4.49 ميكروغرام / مل)، تم تسجيل درجة pH في وسط مرق السائل (PVK) من اليوم الثاني إلى اليوم العاشر بعد التحضين التي انخفضت بواسطة عزلة ( A.lipoferum H3) المكبسلة (H3) من 7.00 إلى 4.47 pH في اليوم العاشر من التحضين, وبواسطة ( A.lipoferum H3) الحرة إلى 6.00pH مما يحسن إنتاج الأحماض العضوية من السكريات التي كانت مستجابة لانخفاض في درجات درجة pH، تساهم هذه الدراسة في جعل الزراعة أكثر إنتاجية مع تقليل الأضرار التي تلحق بالبيئة وبالبلدان النامية حيث يكون استخدام الأسمدة مكلفًا، وفي تشجيع استخدام ”نمو النبات للأسمدة البيولوجية” في تعزيز استخدام البكتيريا الجذرية المستحثة لنمو النبات (ريزوبكتيريا) ”PGPR” بدلاً من الأسمدة الكيماوية لتعزيز نمو النبات الذي هو الهدف الرئيسي لزيادة إنتاج الأغذية بطريقة صحية.


إمكانية إعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في أغراض الري
تاريخ النشر: 2020-02-12
مهدي هنداوي عبد النبي (قسم البيئة والموارد المائية، المعهد العالي للعلوم والتقنية، طبرق)
Mahdi.elhendawi@gmail.com

أحمد عبدالعاطي يوسف (قسم البيئة والموارد المائية، المعهد العالي للعلوم والتقنية، طبرق)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.14


الملخص... تعتبر المياه غير التقليدية مورداً هاماً لتأمين الاحتياجات المائية لدى العديد من الدول العربية لاسيما في ليبيا التي تُعاني من نُدرة المياه لري بعض أنواع المحاصيل الزراعية والصناعية (العلفية والنباتات الحراجية والتزيينية)، لذا فقد أُنشئت العديد من محطات المعالجة في المدن الرئيسية والتجمعات السكانية الكبيرة، إلا أن استعمال المياه المعالجة مازال محدوداً نتيجة لآثارها البيئية، ويتطلب استعمال هذه المياه في الري الزراعي إجراء العديد من البحوث والاختبارات للوصول إلى المعايير التي تضمن الاستعمال الآمن بيئياً وصحياً، تهدف الدراسة إلى البحث عن مصادر مائية جديدة غير تقليدية ورديفة وإن كانت ذات نوعية أقل جودة من المياه التقليدية، مثل مياه الصرف الصحي المعالجة والمياه الرمادية ومياه الصرف الزراعي والمياه العسرة ومياه البحر المحلاة، لتأمين الاحتياجات المائية وتغطية العجز المائي في الموازنة المائية للمشاريع التنموية، ونظراً لأهمية الدراسات المعملية في تحديد وقياس جودة المياه المعالجة طبقاً للمعايير والمواصفات القياسية العالمية المتفق عليها ذات الصلة بجودة المياه، فقد تم جمع عينات الدراسة وبعد إجراء الاختبارات والتحاليل اللازمة للعوامل الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية لتحديد طبيعة مياه الصرف الصحي قبل وبعد عملية المعالجة، وفي ضوء النتائج المتحصل عليها من خلال الاختبارات والتحاليل المعملية التي أجريت في محطة معالجة مياه الصرف الصحي بطبرق بهدف تقييم جودة المياه المعالجة وإمكانية تدويرها والاستفادة منها ،اتضح أن هذه المياه تم معالجتها بدرجة عالية من الكفاءة وخلوها من الملوثات ذات التأثيرات السلبية على التربة أو النبات لذا يمكن استخدامها في الري بشكل آمن للأحزمة الخضراء والغابات وري الحدائق والمنتزهات وزراعة النباتات العلفية.
وعليه نوصي بتسليط الضوء على الكميات الهائلة من المياه المعالجة المهدورة المنتجة من محطات معالجة مياه الصرف الصحي بعد تطويرها واستغلالها في الأغراض المدنية المختلفة، والتي تعتبر بمثابة مصدر مائي متجدد يمكن استغلاله في ضوء المعايير والقياسات للهيئات والمنظمات العالمية والدولية


الكلمات المفتاحية: مياه الصرف الصحي- الخواص الفيزيائية – الكيميائية- البيولوجية- القيم الإرشادية- مياه الري.

تأثير إعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في الري على بعض الخواص الكيميائية للتربة ونمو محصول القمح
تاريخ النشر: 2020-02-12
رمضان على ميلاد (قسم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة سرت)
mohmoudayash24@gmail.com

مصطفى على بن زقطة (القسم العام، كلية الزراعة، جامعة مصراته)
محمود عياش إمعرف (قسم التربة والمياه، كلية الزراعة، جامعة سرت)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.15


الملخص... يساهم استعمال مياه الصرف الصحي المعالجة في الزراعة إلى توفير في المياه والتوسع في المساحات الزراعية لإنتاج محاصيل متنوعة وأيضا إلى تقليل من التكاليف المتعلقة بإنتاج واستيراد واستعمال الأسمدة بسبب وجود العناصر الضرورية للنبات في تلك المياه هدفت هذه الدراسة لبحث مدي مناسبة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في ري محصول القمح وتأثيرها على خواص التربة الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية. أجريت هذه الدراسة خلال الموسم الزراعي 2014- 2015 م في منطقة سرت، ليبيا، وصممت التجربة لاستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة بمعاملات مختلفة: مياه عذبه (W1) (النهر الصناعي)، خلط مياه الصرف مع المياه العذبة (W2) بنسبة 50%، ثم الخلط بنسبة 67% مياه صرف و33% مياه عذبه (W3) ومياه الصرف الصحي المعالجة (W4). تم استخدم نوعين من التربة (رملية ورملية طميية). وأستخدم محصول القمح كمحصول إرشادي. وأجريت التحاليل المعملية (الفيزيائية والكيمائية والميكربيولوجية) على عينات التربة والماء وفق طرق معتمدة والتي اشتملت: تقدير القوام والكثافة الظاهرية ونسبة الرطوبة والتوصيل الكهربائي (EC) والرقم الهيدروجيني (pH) والأنيونات والكاتيونات الذائبة والبكتريا القولونية. أيضا تمت دراسة مكونات عوامل نمو محصول القمح باستخدام طرق معتمدة. وجدت نوعية المياه المستخدمة جميعا ضمن الحدود الآمنة لمعيار منظمة الأغذية العالمية (FAO) لمياه الري مع ملاحظة وجود زيادة في نسبة الرصاص عن الحد المسموح به. من جهة أخري أظهرت مياه الصرف الصحي فرق معنوي عالي في زيادة متوسطات عوامل نمو القمح مقارنة بالمياه العذبة حيث سجلت اقل قيم. الخصائص الكيميائية لمستخلص التربة تحت معاملات الري المختلفة لم يلاحظ عليها فروق معنوية في معظمها عدا الكلور والرصاص حيث أظهرت التربة الرملية الطميية فرق معنوي فيهما على التربة الرملية وبينما أظهرت التربة الرملية فرق معنوي في زيادة نسبة الكربونات. من جهة أخري أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين التربتين في تأثيرهما على نمو القمح. مياه الصرف الصحي (W4) وجدت أكثر إضافتاً لأعداد بكتريا القولون الغائطية /100مل تلتها (W3) بينما سجلت المياه العذبة أقل إضافة للبكتريا. خلصت الدراسة إلى بإمكانية استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في ري المحاصيل الزراعية مع ضرورة وجود نظام مراقبة جيد.


الكلمات المفتاحية: مياه الصرف الصحي - خواص التربة - نمو القمح - البكتريا القولونية

تقدير الاستخدام الأمثل لمياه الري في إنتاجية محصول الخس – مقاربة اقتصادية
تاريخ النشر: 2020-02-12
فريدة عمر فهيد (قسم إدارة الأعمال والمشروعات الزراعية، المعهد العالي والمتوسط للتقنية الزراعية الغيران، ليبيا)
farida.fahiad@mail.com

نوري مسعود البي (قسم إدارة الأعمال والمشروعات الزراعية، المعهد العالي والمتوسط للتقنية الزراعية الغيران، ليبيا)
أحمد إبراهيم خماج (قسم التربة والمياه، كلية الزراعة جامعة طرابلس ليبيا)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.16


الملخص... يمثل نقص البيانات والمعلومات والدراسات التي تبحث في القضايا الاقتصادية المتعلقة بالاستهلاك المائي للمحاصيل أهم العوائق التي تواجه متخذي القرار والمشرعين والمزارعين للعمل على الاستثمار الأمثل للمياه في الأغراض الزراعية، تهدف هذه الدراسة إلى تحديد الكمية المُثلى من مياه الري لمحصول الخس(Lactuca sativa L.) والذي يعتبر من المحاصيل التي لا تتوفر بيانات محلية عن سلوك الاستهلاك المائي له، ولتحقيق أهداف الدراسة تم إجراء تجربة حقلية تحت ظروف الري بالتنقيط في مركز طرابلس للبحوث الزراعية خلال سنة 2017، حيث تم إضافة أربعة مستويات من مياه الري 130مم، 195مم، 260 مم، 320 مم، قدرت تلك المستوىات بالاعتماد على قيم الاحتياجات المائية المحسوبة من معادلة بنمان مونثيت- الفاو، 1998 لتمثل 50، 75، 100، 125% من احتياجات الري الكلية لمحصول الخس، تم الحصول على معادلة دالة الإنتاج متعددة الحدود من الدرجة الثانية ((R2=0.64 والتي تربط بين كميات مياه الري المضافة (م3/ هكتار) وكمية الإنتاج (طن/ هكتار)، أظهرت النتائج أن الزيادة في كميات مياه الري أدت إلى ارتفاع إنتاجية الخس إلى نقطة محددة انخفضت بعدها معدلات الإنتاج، كما بينت نتائج التحليل الاقتصادي أن الكمية المُثلى من مياه الري المقدرة والتي حققت الإنتاجية المثلى من الخس وفقا لسعر المياه كانت عند 2506 م3/ هكتار، توصي الدراسة بالتركيز على إجراء العديد من الدراسات والأبحاث بالاعتماد على التجارب الحقلية على العديد من المحاصيل للوصول إلى المقاربة المثلى التي تضمن تحقيق إنتاج محصولي مرتفع القيمة الاقتصادية عبر الاستعمال الأمثل للموارد المائية المحدودة.


الكلمات المفتاحية: مياه الري - الخس - الانتاجية المائية - الكمية المثلى للمورد الاقتصادي

المزيد من الإنتاج الزراعي المروي بالتقليل من استهلاك الماء
تاريخ النشر: 2020-02-12
أحمد إبراهيم خماج (قسم التربة والمياه، كلية الزراعة جامعة طرابلس ليبيا)
يونس ضو الزليط (قسم التربة والمياه، كلية الزراعة جامعة طرابلس ليبيا)
مختار محمود العالم (قسم التربة والمياه، كلية الزراعة جامعة طرابلس ليبيا)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.17


الملخص... لقد تم في هذا البحث اختيار مؤشرات أداء الري الزراعي التي تم تطويرها في المركز العالمي لإدارة مياه الري وتطبيقها على أهم المحاصيل المروية داخل منطقة شمال غرب ليبيا، حسب الممارسات الزراعية السائدة حالياً بين المزارعين وحسب ما يجب أن تكون عليه هذه الممارسات إذا ما أدخلت عليها بعض التحسينات المقترحة من الفريق البحثي القائم بهذه الدراسة، من أهم المؤشرات التي تم اختيارها وتطبيقها في هذه الدراسة مؤشر ”القيمة العيارية الكلية للإنتاج المحصوليStandardized Gross Value of Production))، ومؤشر مخرج وحدة المساحة المروية ومؤشر مخرج وحدة الحجم من إمداد مياه الري، وبمقارنة نتائج مؤشرات الأداء للممارسات الزراعية القائمة حالياً بمؤشرات الأداء التي تم الحصول عليها من نتائج التجارب الحقلية لهذه الدراسة يتضح ارتفاع مخرج وحدة المساحة من 6483 دينار ليبي للهكتار إلى 11605 دينار ليبي للهكتار وارتفاع مخرج وحدة الحجم من إمداد مياه الري من 0.63 دينار للمتر المكعب إلى 1.63 دينار ليبي للمتر المكعب، تبين هذه النتائج أهمية هذه المؤشرات في توضيح التأثيرات الاقتصادية للتدخلات التي يمكن القيام بها لتحسين الممارسات الزراعية والبدائل المحصولية ونظم الإنتاج الزراعي والمفاضلة بينها حسب القيم والعائدات النقدية الممكن الحصول عليها من هذه المؤشرات


الكلمات المفتاحية: SGVP، الإنتاجية المائية، العائد الاقتصادي، شمال غرب ليبيا

دراسة تأثير مياه الري الممغنطة على الصفات الظاهرية والإنتاجية لمحصول الفول (Viciafaba. L)
تاريخ النشر: 2020-02-12
علي عبدالله مادي (مركز البحوث الزراعية والحيوانية فرع المنطقة الغربية، طرابلس ، ليبيا )
Ali_made2000@yahoo.com

آمال الصيد الأزرق (مركز البحوث الزراعية والحيوانية فرع المنطقة الغربية، طرابلس ، ليبيا )
المبروك زيد الشريف (مركز البحوث الزراعية والحيوانية فرع المنطقة الغربية، طرابلس ، ليبيا )
كريمة خليل التركي (مركز البحوث الزراعية والحيوانية فرع المنطقة الغربية، طرابلس ، ليبيا )
محمد عبدالحميد اللافي (مركز البحوث الزراعية والحيوانية فرع المنطقة الغربية، طرابلس ، ليبيا )

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.18


الملخص... لتحقيق أهداف الدراسة أجريت تجربة حقلية بمنطقة جوددائم 5 كم شرق مدينة الزاوية - ليبيا بمزرعة المواطن جمعة المرهون 2018م، صممت التجربة بتصميم قطاعات كاملة العشوائية (التجربة العاملية) (RCBD Factorial) من ثلاثة مكررات وصنفين من محصول الفول (Viciafaba L.) (Cyprus and Aquadulcy)، ونوعين من مياه الري ( مياه ممغنطة Mw ومياه غير ممغنطة (N Mw).
تم تجميع عينات تربة من مختلف القطع التجريبية على أعماق مختلفة خلال ثلاثة فترات زمنية (بعد شهر ونصف من الزراعة وبعد ثلاثة أشهر وعند حصاد المحصول)، وتم تحليل وقياس بعض الخصائص الكيميائية اللازمة للعينات بالمعمل.
أظهرت نتائج التحليل الإحصائي لبيانات التجربة أن ري صنفي الفول ((Cyprus and Aquadulcy بالمياه الممغنطة Mw مقارنة بالمياه الغير ممغنطةN Mw زاد معنويا في صفات عدد فروع النبات وطول النبات وكانت الزيادة عالية المعنوية جدا في صفة نسبة الإنبات ، وكانت الزيادة في الإنتاجية معنوية في صفات وزن القرون الجافة ووزن البذور الجافة والوزن الكلي للنبات، وعالية المعنوية جدا في صفة وزن 100 بذرة (جم)، فيما لم تتأثر بعض صفات النبات الأخرى مثل حيوية ووزن وعدد العقد الجذرية ودليل الحصاد بالمياه الممغنطة.
أشارت نتائج التحليل الإحصائي للتربة التي جمعت بالمرحلة الأولى والثالثة عدم وجود فروق معنوية بين التربة المروية بالمياه الممغنطة والتربة المروية بالمياه العادية في أغلب الخصائص الكيميائية للتربة فيما عدا خاصية البوتاسيوم الذائب ودرجة التفاعل كانت الاختلافات فيهما عالية المعنوية في الترب التي جمعت بالمرحلة الثالثة.
فيما أظهرت نتائج التحليل الإحصائي لبيانات التربة التي جمعت بالمرحلة الثانية وجود اختلافات معنوية وعالية المعنوية بين التربة المروية بالمياه الممغنطة والتربة المروية بالمياه العادية في أغلب الخصائص الكيميائية للتربة.


الكلمات المفتاحية: المياه الممغنطة – الصفات الظاهرية – الإنتاجية – الفول faba L Vicia

جدولة الري بالتنقيط للمحاصيل الزراعية باستخدام نظام ري ذكي
تاريخ النشر: 2020-02-12
محمد المهدي شقلوف (قسم الهندسة الكهربائية ، كلية الهندسة، جامعة سرت)
shaglouf@su.edu.ly

مصطفى على بن زقطة (القسم العام، كلية الزراعة، جامعة مصراته)
حسين عبدالسلام مخلوف (قسم التربة والمياه,، كلية الزراعة، جامعة سرت، ليبيا)
مفتاح ابوبكرابوستة (قسم الهندسة الكهربائية، كلية الهندسة، جامعة سرت)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.19


الملخص... يعد التوسع في الزراعة لتأمين الغداء اللازم مرتبطاً بتوفر مياه الري، إلا أن محدودية مصادر مياه الري يستوجب البحث عن تقنيات جديدة لتقليل الفاقد من هذه المياه، تهدف هذه الدراسة لتصميم برنامج نظام ري يعمل بالطاقة الشمسية يتسم بكونه صديقا للبيئة وذا تكلفة منخفضة، يمكن تطبيق هذا النظام على الري بالتنقيط وبيان أثره على كميات المياه المستخدمة في الري إذ يعد تطبيق هذا البرنامج جزءا من الحل لمشكلة نقص المياه التي تعانيها ليبيا بالإضافة الى تقليل كميات المياه التي تهدر أثناء ري المحاصيل الزراعية.
في هذه الدراسة تم تصميم شبكة من نظام الري الذكي لمزرعة مساحتها 5 هكتار، تم تقسيم المزرعة إلى قسمين، قسم لمحاصيل الخضروات بمساحة 3 هكتار والقسم الآخر بمساحة 2 هكتار لأشجار الزيتون، يقوم نظام الري الذكي باستشعار محتوى رطوبة التربة ودرجة حرارة الجو عن طريق حساسات الرطوبة ودرجة الحرارة ويعمل على تشغيل أو إيقاف مضخات المياه باستخدام المرحلات لتنفيذ هذا الإجراء، الميزة الرئيسية لاستخدام نظام الري هذا هي تقليل تدخل الإنسان وضمان الري المناسب، يعمل المتحكم الدقيق كوحدة رئيسية لنظام الري بأكمله، ويتم استخدام الخلايا الكهروضوئية لتوفير الطاقة الشمسية كمزود للطاقة لتزويد النظام بأكمله، ويتم التحكم في النظام بواسطة المتحكم الدقيق حيث أنه بمجرد أن يحصل المتحكم الدقيق على البيانات من مجسات الاستشعار فإنه يقارن البيانات كما هي مبرمجة مسبقا مما يولد إشارات الخرج وينشط المرحلات لتشغيل المضخات لبدء عملية الري.


الكلمات المفتاحية: نظم الري، المتحكم الدقيق، رطوبة التربة، حساس، الطاقة الشمسية.

دراسة الكفاءة الإنتاجية لمحصول الشيقم (التريتيكالي) مقارنة ببعض محاصيل الحبوب الأخرى تحت نظم الزراعة المطرية الجافة والري الدائم بليبيا
تاريخ النشر: 2020-02-13
علي سالم الشريدي (مركز البحوث الزراعية)
alishreidi2009@gmail.com

أحمد محمد الزنتاني (مركز البحوث الزراعية)
فاطمة صالح المنقوش (مركز البحوث الزراعية)
خالد موسى عبود (مركز البحوث الزراعية)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.20


الملخص... نفذت هذه التجربة الحقلية بغرض دراسة الكفاءة الإنتاجية لعدد من الأصناف والسلالات المتميزة من محصول الشيقم (التريتيكالي) خلال المواسم 98-2002 تحت بيئتين زراعيتين (المطرية الجافة والري الدائم) بكل من مرتفعات الجبل الغربي (غرب ليبيا) محطة بحوث ودراسات المناطق المطرية الجافة (صفيت –يفرن)، والمنطقة الصحراوية الحارة (جنوب ليبيا) مشروع برجوج الزراعي، وقد استعمل في هذه الدراسة عدد 9 أصناف وسلالات جديدة ناتجة من برنامج تحسين التريتيكالى المحلي، وبالتعاون مع المركز الدولي لتحسين الذرة الصفراء والقمح (CIMMYT) بالمكسيك، بالإضافة إلى صنفي (بيجل وخوانيللو) الذين يتداول زراعتهما بمناطق الإنتاج المختلفة، مقارنة بمحصول القمح الطري صنف (بحوت 208) والقمح الصلب صنف (بحوت 107) والشعير صنف أكساد 176، زرعت المدخلات في قطع تجريبية بمساحة(8 م2) ووزعت عشوائيا وفق النظام التجريبي الإحصائي القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) في أربعة مكررات، أظهرت النتائج المحققة أن محصول التريتيكالي لم يتفوق على محصول الشعير في ظروف الزراعة المطرية الجافة، بينما كان متقاربا أو يزيد قليلا على القمح بنوعيه الطري والصلب، حيث كانت إنتاجية الحبوب في المتوسط لأصناف وسلالات الشيقم 0.91، والشعير 1.49، والقمح الطري 0.68، والقمح الصلب 0.89طن/هكتار، بينما تفوق الشيقم على كل الأنواع المزروعة معه بالتجربة تحت ظروف الزراعة المروية الصحراوية حيث تراوح معدل إنتاجيته مابين 7.0- 9.0 طن/ هكتار، مقارنة بالشعير والقمح الصلب والطري والتي كانت إنتاجيتها من الحبوب على التوالي 6،8، 7.0و 6.5طن/هكتار، تؤكد هذه النتائج أن محصول الشيقم له القدرة على استثمار معدلات أعلى من الخصوبة والرطوبة -كما أنه ذو قدرة أعلى للتكيف مع ظروف المناطق الجافة والصحراوية الحارة معا مقارنة بمحصول القمح- كما يمكن اعتماده كمحصول غذائي وعلفي وخاصة في مناطق الري الدائم والهطول المطري العالي وذلك لقدرته الإنتاجية المتميزة مقارنة مع غيره من محاصيل الحبوب.


الكلمات المفتاحية: الشيقم -التريتيكالي - القمح الطري-الشعير -القمح الصلب -الكفاءة الإنتاجية.

تأثير المواعيد الزراعية على ثلاثة أصناف من بنجر السكر (Beta valgaris L .) تحت ظروف التربة الرملية لمنطقة الكفرة – ليبيا.
تاريخ النشر: 2020-02-13
أحمد محمد أبوزيتونة (قسم النبات ــــ كلية الآداب والعلوم/ الكفرة ــــ جامعة بنغازي ـــ ليبيا )
Ahmed.abouzaytonh@uob.edu.ly

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.21


الملخص... نُفذت تجربة حقلية بمحطة البحوث بمشروع الكفرة الإنتاجي الكفرة الواقعة بالجنوب الشرقي من ليبيا بين خط عرض -12 –°24 شمالاً ْوخط طول - 17 – °23 جنوباً، على ثلاثة أصناف من بنجر السكر هي: (Nina – Gala – Engl. V) بهدف معرفة تأثير ثلاثة مواعيد زراعية (منتصف كلاً من : أكتوبر، نوفمبر، ديسمبر) على الإنتاج وبعض مكوناته ونسبة السكر تحت الظروف البيئية لمنطقة الكفرة، اتبع في تنفيذ التجربة تصميم split - plot design بثلاثة مكررات، درست الصفات الآتية: طول الجذر– قطر الجذر– الوزن الطازج للجذر/ نبات – الوزن الأخضر الطازج/نبات - إنتاجية الجذور والمجموع الخضري طازج/ هكتار- نسبة السكر في الجذور- إنتاجية السكر النظرية طن/ه، حللت بيانات التجربة إحصائيا وخلصت النتائج إلى عدم وجود فروق معنوية بين الأصناف لجميع الصفات المدروسة، أما موعد الزراعة فقد تبين أن له تأثيرا معنويا على جميع الصفات تحت الدراسة، وعموماً يمكن استنتاج أنه يمكن نجاح زراعة بنجر السكر تحت الظروف البيئية لمنطقة الكفرة مع أهمية عدم تأخير الزراعة عن منتصف أكتوبر.


تأثير مستويات مختلفة من الجفاف على معايير النمو والإنبات لثلاثة أصناف من القمح
تاريخ النشر: 2020-02-13
عبدالله محمد منصور (قسم الإنتاج النباتي، كلية الزراعة، جامعة بنغازي/ ليبيا)
Abdalla.mansour@uob.edu.ly

توفيق الباقرمي (قسم البيئة، كلية صحة المجتمع، جامعة بنغازي / ليبيا)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.22


الملخص... تم تقييم إنبات ثلاثة أصناف من القمح (Triticum aestivum L.) وهي CONDOR و SERI وT.R. تحت خمسة مستويات من الجفاف ( 0.0 (الشاهد)، - 0.3 ، 0.6- ، -0.9 و –1.2 ميجابيكسل)، وذلك باستخدام البولي اثيلين جليكول 6000 polyethylene glycol (PEG6000)، وذلك لتوفير ظروف الجفاف، تم عد البذور النامية يوميا إلى اليوم 14 تحت ظروف الإنبات المعملية.
تم أخذ القياسات لعملية الإنبات بقياس النسبة المئوية للإنبات ومتوسط زمن الإنبات ومعامل الإنبات ومتوسط سرعة الإنبات، كما تم قياس الطول والوزن الرطب والجاف لكل من المجموع الخضري والمجموع الجذري وللنبتة كاملة، إضافة إلى عدد الأوراق وعدد الجذور ومساحة سطح الورقة كمقاييس للنمو، وتم تحليل هذه النتائج إحصائيا باستخدام برنامج SPSS لتحديد الفروق المعنوية بين الأصناف المدروسة وكذلك المعالجات المستخدمة.
مقارنة المتوسطات أظهرت أن فرقا معنويا عاليا قد سجل في معظم مقاييس الإنبات المدروسة كانت مع الصنف SERI متبوعا بالصنف T.R.، أما معايير النمو سجل الفرق المعنوي فيها لصنف T.R. متبوعا بالصنف SERI. وقد أثبتت النتائج أن بذور الأصناف الثلاثة أنبتت بشكل جيد عند المستويات المنخفضة من البولي اثيلين جليكول 6000 والذي أثر على كل مقاييس الإنبات والنمو.


حصر وتقييم فطريات الميكروهيزا المحلية في محصول القمح المرويTriticum aestivum بمنطقة سهل بنغازي
تاريخ النشر: 2020-02-13
مرعي منصور عبدالله (كلية الزراعة/ سلوق، جامعة بنغازي)
marei.abdullah@uob.edu.ly

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.23


الملخص... تعد منطقة الرايزوسفير الخاصة بالمحاصيل الحقلية منطقة معقدة لاحتوائها علي عديد من التفاعلات الكيمائية والحيوية بين الكائنات الحية المختلفة ذات الأهمية، فطريات الميكروهيزا هي فطريات جذرية تكون علاقة تكافلية مع حوالي ثمانين بالمائة من النباتات الأرضية، في هذه العلاقة يتحصل الفطر من النبات العائل على منتج السكر المثبت خلال عملية البناء الضوئي، في المقابل يستفيد العائل النباتي من الفطر في زيادة تحسين امتصاص العناصر الغذائية الخاصة الغير المتاحة، والوقاية من تأثير العوامل الحية (أمراض التربة المتسببة عن الفطريات، والإصابة الحشرية) والعوامل الغير الحية أو البيئية (الجفاف، والتلوث بالعناصر الثقيلة، وملوحة التربة)، من الناحية التقسيمية، تنتمي فطريات الميكروهيزا إلى شعبة حديثة هي الجلومروميكوتا، أجريت هذه الدراسة الحقلية في مشروع النهر الصناعي في شهر فبراير 2019، تهدف هذه الدراسة الحالية إلى تقييم مدى وجود أو غياب هذه الفطريات في حقول القمح المروية خلال مرحلة النمو الخضري وأيضا إلى تأثير عوامل التربة الفيزيائية والكيمائية على استعمار الفطريات لجذور القمح، النتائج المتحصل عليها أظهرت أن نسبة استعمار الميكروهيزا لجذور القمح كانت ضعيفة، ويرجع السبب إلى الأسمدة المضافة خاصة المحتوية علي عنصر الفسفور المثبط لنمو هذه الفطريات والعمليات الزراعية مثل الحرث العميق للتربة.


دراسة نمو وإنتاجية عشرة تراكيب وراثية من محصول القمح الطري
تاريخ النشر: 2020-02-13
عبدالحليم رجب اندوش (قسم المحاصيل، كلية الزراعة، جامعة بنغازي)
hailm.r2020@gmail.com

إدريس بالقاسم الحرش (قسم المحاصيل، كلية الزراعة، جامعة بنغازي)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.24


الملخص... نفذت تجربة حقلية بمزرعة خاصة بمنطقة سلوق ذات تربة طينية سلتية بمنطقة سلوق خلال موسم الزراعة (2017/2018) لدراسة نمو وإنتاجية عشرة تراكيب وراثية من محصول القمح الطري تحت ظروف منطقة سلوق، نفذت الدراسة بتصميم القطاعات العشوائية الكاملة RCBD)) في ثلاثة مكرارات ووزعت الأصناف عشوائيا (أكساد 901، اكسبريس، خريسي، سبها، بوشي، ابوالجود، سيدي المصري، جرمة، سلامبو، بحوث 208) وكانت مساحة القطعة التجريبية 6م2، من النتائج المتحصل عليها تفوق الأصناف اكسبريس، اكساد901، جرمة بصفة محصول الحبوب5.34،5.24، 5.07طن/هكتار حبوب عن باقي الأصناف، في حين تفوق الصنف اكساد901 في صفة دليل البذور 40جرام عن باقي الأصناف، بينما تفوق صنف بوشي على جميع الأصناف في صفة ارتفاع النبات 90.8سم.


الكلمات المفتاحية: الأصناف- القمح الطري – سلوق ليبيا

تقييم شدة الإصابة بعزلة Sclerotinia sclerotiorumعلى البازلاء Pisum sativum L.
تاريخ النشر: 2020-02-19
زينب الصادق البوزيدي (قسم وقاية النبات كلية الزراعة، جامعة طرابلس)
zn20042008@yahoo.com

نجاة خليفة الغرياني (قسم وقاية النبات كلية الزراعة، جامعة طرابلس)
محمد الصغير محمد على (قسم وقاية النبات كلية الزراعة، جامعة طرابلس)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.25


الملخص... تعتبر البازلاء Pisum sativum L.من أهم محاصيل الخضر البقولية لما تحتويه من قيمة غذائية عالية فهي تعد مصدراً أساسياً للطاقة وغنية جداً بالبروتين، تتعرض البازلاء للإصابة بالعديد من الأمراض النباتية، ومن أهمها العفن السكلروتيني المتسبب عن الفطر Sclerotinia sclerotiorumوهذا الفطر يصيب العديد من محاصيل الخضر والمحاصيل الحقلية، حيث يسبب خسائر كبيرة في الإنتاج الزراعي، هدفت الدراسة إلى عزل مزرعة نقية من الفطر S. sclerotiorum على بيئة Potato Dextrose (Agar (PDA من بذور بازلاء مصابة، ومعرفة نسبة إنبات البذور المستخدمة في هذه الدراسة للصنفين(المحلي والإيطالي)، وإثبات إمراضية الفطر على البذور والقرون، وكذلك تقييم تأثير المعاملة بالفطر على النباتات في الأصص باستخدام البيتموس والبرلايت، أظهرت نتائج الدراسة أن نسبة إنبات البذور في الصنف المحلي 98%، بينما في الصنف الإيطالي 90%، وكانت القدرة الإمراضية عالية على البذور والقرون للصنف المحلي مقارنة بالصنف الإيطالي، كما تبين من تأثير معلق الفطر sclerotiorum .S على نمو وتطور نبات البازلاء (الصنف المحلي) باستخدام البرلايت إلى نقص في نمو النبات ونسبة الإنبات مقارنة بالشاهد، كما بينت المعاملة بالأجسام الحجرية للفطر أنه لم يحث أي تأثير على الإنبات والنمو في الصنف المحلي مقارنة بالصنف الإيطالي، بينما استخدام البيتموس مع المعلق الفطري أدى إلى نقص كبير في نسبة الإنبات والنمو على صنفي البازلاء (المحلي والإيطالي) مقارنة بالمعاملة بالأجسام الحجرية ومقارنة بالشاهد.


الكلمات المفتاحية: Sclerotinia sclerotiorum، برلايت، بيتموس.

عزل وتعريف مسبب ذبول محصول الطماطم النامي تحت ظروف الزراعات المحمية بضواحي مدينة طرابلس
تاريخ النشر: 2020-02-19
خيرية مصباح دياب (وزارة الزراعة)
Karya8522@gmail.com

نجاة خليفة الغرياني (قسم وقاية النبات كلية الزراعة، جامعة طرابلس)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.26


الملخص... يعتبر محصـول الطماطم esculentum L. Lycopersico التابع للعائلة الباذنجانية Solanaceae، الأول عالمياً بين محاصيل الخضر من حيث المساحة المزروعة سنوياً، وهو الثالث كأهم المنتجات الزراعية بعد القمح والشعير، وثاني أهم محاصيل الخضروات بعد البطاطس في ليبيا، استهدفت الدراسة عزل وتعريف مسبب مرض الذبول لمحصول الطماطم النامي، تم الحصول على أربع عزلات من فطر Fusarium oxysporum من الجذور والمناطق المحيطة بها لنباتات الطماطم النامية تحت ظروف الزراعات المحمية بمنطقتي جنزور وعين زارة بمدينة طرابلس، وكان الفطر أكثر تواجداً في منطقة عين زارة بنسبة 37% مقارنة بجنزور بنسبة 22%.


الكلمات المفتاحية: الطماطم، الجذور، Rhizosphere، Fusarium oxysporum

تعريف ووصف لذباب الفاكهة المصاحب لعوائل مختلفة من أشجار الفاكهة في بعض بساتين طرابلس
تاريخ النشر: 2020-02-19
إيمان الطاهر الزنتاني (جامعة طرابلس، كلية الزراعة، قسم وقاية النبات، ليبيا.)
emanzntn@yahoo.co.uk

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.27


الملخص... استهدفت هذه الدراسة الحقلية التعرف على أنواع ذباب الفاكهة التي تصيب ثمار الفاكهة ببعض مناطق طرابلس خلال الموسمين الزراعيين 2016 و2017، بإستخدام طريقة التربية في الثمار Fruit rearing، وشملت الدراسة عوائل: الجوافة (Psidium guajava L.) Guava ، والكمثرى Pear (Pyrus communis)، والبرقوق Plum (Prunus cerasifera) والرمان Pomegrante ((Punica granatum، والخوخ Peach (Prunus persica)،
أظهرت النتائج وجود ثلاثة أنواع من ذباب الفاكهة التابع لفصيلة Tephritidae، اثنان منها تنتمي للجنس Bactrocera وهما: ذبابة ثمار الخوخ(Saunders) Bactrocera zonata تصيب جميع العوائل، وذبابة Bactrocera sp. على عائل الجوافة بمنطقة عرادة، وكذلك ذبابة فاكهة البحر الأبيض المتوسط (wiedemaan) Ceratitis capitata .
سجل وجود ذبابة التين الأفريقية Zaprionus indianus (Gupta) التابعة لفصيلة Drosophilidae لأول مرة في ليبيا على عائلي الرمان والجوافة.


الكلمات المفتاحية: Tephritidae- طرابلس- Bactrocera - Zaprionus indianus

دراسة مظاهر البلازميد Plasmid Profilesلبكتيريا Pseudomonas syringae pv. savastano
تاريخ النشر: 2020-02-19
فتحية المختار المجدوب (كلية التقنية الطبية، جامعة طرابلس، ليبيا)
fatheyaelmajdob@yahoo.com

نورية علي العامري (كلية الزراعة، جامعة طرابلس، ليبيا)
عبدالنبي محمد أبوغنية (كلية العلوم، جامعة طرابلس، ليبيا)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.28


الملخص... تعتبر بكتيريا Pseudomonas syringae pv. savastanoi (Psv) المسبب لمرض تعقد الزيتون، تم الحصول على 49 عزلة لبكتيريا Psv من عقد موجودة على عوائل مختلفة بالمنطقة الغربية من ليبيا31 عزلة من الزيتون Olea europaea، 17 عزلة من نبات التماريش Tamarix aphylla (سُجل المرض لأول مرة على نبات التماريش)، وعزلة واحدة من الرتم Retama raetam، عُرفت العزلات على أساس خصائصها الظاهرية واختبارات LOPAT، أنتجت العزلات المختبرة مستعمرات مستديرة بلون أبيض- كريمي على أوساط غذائية انتقائية (KB وPAB)، خمسة عشر عزلة منها تفرز صبغة فلورسينية، أظهرت جميع العزلات نتائج سالبة لاختباري نشاط إنزيم تحلل البكتين والأرجنين، باستثناء اختبارات LOPAT الأخرى، أظهرت بعض العزلات نتائج موجبة لاختباري الليفان (عدد10 عزلات) والأكسيديز (عدد12عزلة)، أما باقي العزلات أعطت نتائج سالبة، كانت غالبية العزلات المختبرة موجبة لاختبار فرط الحساسية على نباتي الدخان والفلفل، عند تحليل المظهر البلازميدي لعزلات Psv تبين وجود تنوع وراثي بين عزلات العائل النباتي الواحد أو العوائل المختلفة، صنفت أغلب عزلات الزيتون على أساس المظهر البلازميدي إلى خمس مجاميع (A، B، C، D، F)، في حين أن عزلات الأثل قد أمكن تصنيفها إلى ثلاث مجاميع (G، K، N)، ومن ناحية أُخرى فقد اشتملت المجموعتان E وH على عزلات من عوائل مختلفة: تضمنت المجموعة H عزلتين من الزيتون (OS25w وOS42w) وعزلة واحدة من الرتم (Ra1)، أما العزلتان OS6w وTa5y من الزيتون والأثل على التوالي فقد تم تصنيفهما ضمن المجموعة E، أظهرت باقي العزلات وعددها سبعة من عوائل مختلفة نمطا بلازميديا فريدا، تراوح عدد البلازميدات للعزلات المختبرة من 1-4 بلازميد، أما المحتوى البلازميدي فقد تراوح من 540 إلى 13550 زوج قاعدي (bp)، بينما كانت 14 عزلة عديمة البلازميد، لقد أثبت تحليل الجينوم باستخدام المظهر البلازميدي قدرة عالية لهذه التقنية في التمييز بين عزلات بكتيريا Psv من عوائل ومواقع جغرافية مختلفة.


الكلمات المفتاحية: مظاهر البلازميد Plasmid Profiles -( (Pseudomonas syringae pv. savastanoi-تعقد أغصان الزيتون

الخصائص الجزيئية لعزلات فطر Alternaria solani على نبات الطماطم LycopersicumesculentumMill
تاريخ النشر: 2020-02-19
هاجر محمد الصويد (قسم علم النبات، كلية العلوم، الجامعة الأسمرية الإسلامية ، زليتن)
gegealamamy1984@gmail.com

نورية علي العامري (كلية الزراعة، جامعة طرابلس، ليبيا)
هيفاء محمد دوزان (قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة طرابلس)
عبد النبي محمد أبوغنية (قسم النبات، كلية العلوم، جامعة طرابلس)
عمار خليفة السلوقي (مركز بحوث التقنيات الحيوية، طرابلس)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.29


الملخص... يسبب مرض اللفحة المبكرة early blight أضراراً كبيرة للمجموع الخضري على نباتات العائلة الباذنجانية ومنها الطماطم، جُمعت خمسة عشر عزلة (12 عزلة من الطماطم، عزلتان من البطاطس، عزلة واحدة من الفلفل) لفطر A. solani من مصادر مختلفة بطرابلس. أُجريت بعض الدراسات الحقلية والمعملية لتحديد الاختلافات بين تلك العزلات، وذلك من حيث النمو على الوسط الغذائي PDA، الخصائص الظاهرية، القدرة الإمراضية والاختلافات الجزيئية، أظهرت مستعمرات العزلات المختبرة اختلافاً فيما بينها عند إستنباتها على الوسط الغذائي PDA يتراوح بين النمو القطني الى المسطح وبلون زيتوني إلى زيتوني غامق، أنتجت العزلات صبغات غيرت من لون الوسط الغذائي الذي تراوح بين اللون الرمادي والبني، بينت دراسة الخصائص الظاهرية للفطر تكون حوامل كونيدية قصيرة تحمل جراثيم كونيدية تختلف في عددها من عزلة إلى أُخرى فهي إما جرثومة كونيدية مفردة أو على هيئة سلاسل من جرثومتين؛ كما أوضحت الدراسة وجود فروقات معنوية في حجم كونيديا عزلات الفطر، تتراوح أبعادها من 23.45 إلى 46.90 × 7.70 الى 14.00 ميكرومتر، أظهرت العزلات تبايناً كبيراً عند اختبار قدرتها الإمراضية على ثمار نباتات وأوراق طماطم منفصلة، تراوحت بين: شديدة، متوسطة، إلى ضعيفة الإمراضية. إن دراسة التنوع الوراثي لعزلات فطر A. solani باستخدام RAPD-PCR وبادئات عشوائية قصيرة، قد أظهر اختلافات معنوية تمثلت في وجود أنماط مختلفة من حزم DNA متعددة وأُحادية المظهر، استطاعت ثلاث بادئات من أصل عشرة (OPA-07، OPA-09، OPJ-09) تحديد البصمة الوراثية للعزلات الخمسة عشر، وقد أظهر التحليل العنقودي لنواتج RAPD-PCR أن البادئ OPA-07 تمكن من تصنيف العزلات إلى خمس مجموعات: مجموعة A (TF4، TF7، TL1، TL3)، مجموعة B (TF1، TF3، TF8، PEF)، مجموعة C (TF5، TF6، TF9، POL1، POL2)، في حين أن العزلتين المتبقيتين TL2 وTF2 ذواتا نمط تحزيمي فريد أُطلق عليهما المجموعة U1 وU2 على التوالي، أما البادئ OPA-09 فقد وضع العزلات في أربعة مجاميع وهي: مجموعة A (TF4، TF6، TF7، TF8، TL2)، مجموعة B (POL1، TL3، TF3)، مجموعة C (TF5، POL2) ومجموعة D (TL1، TF1، TF2، TF9، PEF)، في حين أن البادئ OPJ-09 قد استطاع تصنيف تلك العزلات إلى أربعة مجاميع وراثية محددة هي: مجموعة A (TF1، TF7، TL3، PEF)، مجموعة B (TF3، TF8، POL2)، مجموعة C (TF2، TF6، TF9، TL2) ومجموعة D (TF4، TF5). لقد برهنت نتائج RAPD-PCR على وجود اختلافات جزيئية جديرة بالاهتمام بين عزلات A. solani أمكن من خلالها تصنيف تلك العزلات ضمن مجموعات مختلفة وأنماط فريدة، دون وجود علاقة تربط بين مجاميع الأنماط العنقودية وكل من العائل النباتي، الخصائص الظاهرية والقدرة الإمراضية لتلك العزلات.


الكلمات المفتاحية: الطماطم - اللفحة المبكرة- Alternaria solani - RAPD-PCR

دراسة الخصائص الظاهرية (المورفولوجية) لعزلات من فطر Sclerotinia sclerotiorumعلى بيئات غذائية مختلفة من مستخلص نباتي
تاريخ النشر: 2020-02-19
أروى عثمان الدهماني (قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة طرابلس)
zn20042008@yahoo.com

نجاة خليفة الغرياني (قسم وقاية النبات كلية الزراعة، جامعة طرابلس)
زينب الصادق البوزيدي (قسم وقاية النبات كلية الزراعة، جامعة طرابلس)

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.30


الملخص... اختيرت 5 عزلات من الفطر Sclerotinia sclerotiorum معزولة من عوائل نباتية مختلفة وهي جزر Sca Sclerotinia Carrots))، خيار (Cucumber sclerotinia) Scu، باذنجان seg (Sclerotinia eggplant)، بازلاء Spe (Sclerotinia Peas)خس (Sclerotinia Lettuce) Sleوقد أثبتت الدراسة وجود اختلاف واضح بين تلك العزلات عند دراسة خصائصها المزرعية ، كطبيعة نمو الميسيليوم وسرعة النمو وإنتاج الأجسام الحجرية واختلاف أحجامها بين تلك العزلات، كما أظهرت جميع العزلات نموا للميسيليوم شفاف ثم تطور وأصبح قطنيا أبيض على البيئات الغذائية المختلفة وتكونت الأجسام الحجرية بأشكال وأحجام مختلفة وذلك على حسب البيئة واختلاف عدد أيام تكوينها، كما أظهرت بيئة البطاطس والديكستروز(PDA) والجزر (CaA) أعلى معدل نمو وعدد الأجسام الحجرية لكل العزلات مقارنة بالبيئات الغذائية الأخرى.


الكلمات المفتاحية: Sclerotinia sclerotium، الخصائص المزرعية والمورفولوجية، البيئات الغذائية.

بيولوجية خنفساء الخلية الصغيرة ( Aethina tumida : Nitidulidae : Coleoptera )
تاريخ النشر: 2020-02-19
الهاشمي علي اغليو (قسم الإنتاج النباتي، كلية الزراعة، جامعة مصراتة)
Agleyo1@yahoo.com

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.31


الملخص... خنفساء الخلية الصغيرة أحد أهم الآفات التي تغزو طوائف نحل العسل Apis mellifera في عدة مناطق من العالم وذلك بعد أن انتقلت من موطنها الأصلي بجنوب الصحراء الافريقية، وتسببت في خسائر مادية تصل إلى ملايين الدولارات، تتبع هذه الخنفساء عائلة Nitidulidae والتي تعرف بالخنافس الرمية، وتمر دورة حياتها بأربعة أطوار هي: البيضة، اليرقة، العذراء ثم الحشرة الكاملة، تضع بيضها داخل خلايا النحل وتتغذى يرقاتها على العسل وحبوب اللقاح وحضنة النحل، أما طور العذراء فيتم في حفر داخل التربة المحيطة بالخلايا، الخنفساء لونها ما بين البني المحمر إلى الأسود وحجمها حوالي نصف أو ثلتي حجم شغالة نحل العسل، وتتغذى أيضا مثل غذاء الطور اليرقي إلى جانب تغذيتها على عدة أنواع من الفواكه، وهي تدخل إلى خلايا نحل العسل منجذبة إلى روائح مختلفة تصدر من هذه الخلايا، وعندما تتواجد بأعداد كبيرة بداخلها يزيد الضرر وتغطى الأقراص الشمعية بمادة لزجة، الأمر الذي يؤدي إلى هلاك الطائفة أو هجرتها بالكامل، خاصة الطوائف التي تنتمي إلى سلالات النحل الأوربي والتي تكون أكثر تضررا من هذه الآفة مقارنة بسلالات النحل الافريقي.


الكلمات المفتاحية: خنفساء الخلية الصغيرة، نحل العسل، خلايا النحل، Aethina tumida، Apis mellifera،

دراســــــــــة تأثير بعض المســــــــاحيق النباتيـــــــــــــــة على حياتيــــــــة خنفســــــــــاء اللوبيـــــــا الصينيـــــــة Callosobruchus chinensis (L.) (Coleoptera : Chrysomelidae)
تاريخ النشر: 2020-02-19
أسماء عمر فريوان (محطات البحوث ،كلية الزراعة ، جامعة طرابلس )
freewanas84@gmail.com

حلومة محمد كرة (قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة طرابلس )

https://doi.org/10.36602/jmuas.2019.v01.01.32


الملخص... حشرة خنفساء اللوبيا الصينية Callosobruchus chinensis (L.) من الآفات الأولية التي تصيب بذور المحاصيل البقولية تتبع رتبة غمدية الأجنحة Coleoptera فصيلة Chrysomelidae .
أجريت هذه الدراسة لقياس تأثير معاملة بذور اللوبيا بمساحيق نباتات اللانتانا Lantana camaraوالسباحية Melia azedarach باستعمال الجرعات 0، 1، 2، 3، 4، 5 جم مسحوق / 100جم بذور لوبيا، على حياتية خنفساء اللوبيا الصينية C. chinensis وخلصت الدراسة المختبرية إلى الآتي:
تفوق مسحـــوق أوراق نبات اللانتانا Lantana camara في خفض نسبـــــــــــــــة خصوبة الإنـــــــــــــــاث إذ بلغت 33.27%، وكانت نسبة الانخفاض في أعداد الجيل الأول 45.68%، بينما بلغت نسبة الخصوبة 48.2، 53.5%، ونسبة الانخفاض في أعداد الجيل الأول38.55 23.18%، لكل من مسحوق الأوراق ومسحوق الثمار لنبات السباحية Melia azedarach، وكان للمساحيق النباتية المختبرة تأثير طارد للبالغات حيث بلغت نسبة الطرد 80، 73.3، 66.6%، لمساحيق اللانتانا وثمار السباحية وأوراق السباحية على التوالي باستعمال مقياس الانتحاء الكيميائي مع عدم وجود فروق معنوية بين التأثير الطارد لمساحيق النباتات المختبرة، وأن الإناث عندما ترك لها حرية الاختيار لوضع البيض على بذور معاملة بمسحوق 5جم / 100جم بذور وبذور غير معاملة، اتجهت إلى البذور غير المعاملة بالمساحيق لوضع البيض عليها، مما يشير إلى أن للمساحيق تأثيرا طاردا للحشرات يمنعها من وضع البيض، كما أن معاملة بذور اللوبيا بمساحيق اللانتانـا والسباحية لم تظهر تأثيرات سلبية على حيوية وإنبات البذور المعاملة بتركيز 5%.