https://doi.org/10.36602/jmuas.2021.v02.02.01
الملخص... أجريت هذه الدراسة في معامل قسم وقاية النبات بكلية الزراعة، جامعة طرابلس لتقييم قدرة أربعة عزلات من فطر Trichoderma، T.viride ( T4) ؛T.koningi i (T3) ؛T.longibrachiatum (T2) ؛T.viride (T1)؛ على التضاد مع أربع عزلات مع من الفطر الممرض Rhizoctoniasolani ،تم عزلها من الرتبة ودرنات بطاطس (Solanum tuberosum L.) مصابة بمرض القشرة السوداء جمعت من أربعة مناطق من طرابلس الكبرى وهي؛ تاجوراء (R1)؛ القره بوللي (R2)؛ قصر بن غشير (R3)؛ جنزور (R4) .صممت جتارب هذه الدراسة بطريقة التصميم العشوائي الكامل (CRD) . أظهرت نتائج تجارب تأثير التضاد الفطري في المزرعة المزدوجة والنواتج الأيضية غير المتطايرة أن قدرة عزلة (T1) على تثبيط الفطر الممرض R.solani قد بلغت 100% على كل عزلات الفطر R.solani المختبرة. أظهرت العزلة (T4) نسبة تثبيط 80% لنمو العزلة (R1) ف تجارب النواتج الأيضية المتطايرة، وكانت أقل نسبة تثبيط 5%لنمو عزلة (R2). أوضحت الدراسة المجهرية
للتضاد الفطري لعزلات فطر Trichodermaحدوث تطفل مباشر وتحلل وتحبب والتفاف الميسيليوم على عزلات الفطر الممرض.
الملخص... الملخص
نفدت هذه التجربة خلال الموسم الزراعي 2017 – 2018 في منطقة سمنو وهي إحد مناطق الجنوب الليبي، استخدم في هذه الدراسة نباتي القمح والتريتيكالي بهدف معرفة تأثير الزراعة المتأخرة عليهما في الترب الملحية وكذلك تأثيرها على مؤشرات النمو النباتي وكمية النيتروجين المثلى التي تعطي اعلى إنتاجية للتريتيكالي مقارنة بالقمح.
استخدم في هذه الدراسة معدلات مختلفة من السماد النيتروجيني (اليوريا 46%) كمصدر للنيتروجين (0، 50، 100، 150، 200، 250 كجم نيتروجين/هكتار).
أظهرت النتائج افضلية المعاملة 150 كجم نيتروجين/هكتار لمعظم مؤشرات النمو لنبات القمح على مساحة الورقة، وزن الحبوب، وزن القش، وزن النبات كامل، وكذلك أظهرت المعاملة 200 كجم نيتروجين/هكتار اعلى ارتفاع للنبات، اما المعاملة 250 كجم نيتروجين/هكتار اعطت اطول سنبلة الا ان كلاهما لم تكن بينها وبين المعاملة 150 كجم نيتروجين/هكتار فروق معنوية.
اما بالنسبة لنبات التريتيكالي فأعطت المعاملة 200 كجم نيتروجين/هكتار أفضل النتائج لجميع مؤشرات النمو المدروسة.
اما بالنسبة للمقارنة بين نباتي القمح والتريتيكالي فقد كانت الافضلية لنبات القمح حيث تفوق القمح بالنسبة لوزن الحبوب او الغلة ووزن القش او التبن، ويرجع السبب في ذلك تأثر نبات التريتيكالي مقارنة بالقمح بالزراعة المتأخرة حيث منعت الزراعة المتأخرة من حش التريتيكالي حشتين على الأقل، كذلك الى تأقلم نبات القمح مقارنة بنبات التريتيكالي في الترب الملحية.
الملخص... الملخص
الغرض من هذه التجربة كانت لدراسة تأثير كمية التسميد الثلاثي (12: 24: 12) النيتروجين و الفوسفور والبوتاسيوم على نمو الطماطم (Solanum lycopersicum cv., Dahab) رويت بمياه مالحة. أجريت التجربة في صوبة بوحدة البستنة بمركز الأبحاث والتجارب كلية الزراعة، جامعة طرابلس سنة 2020. نميت النباتات بأصص تحت مستوى ملوحة ماء الري(EC = 5.0 dS m-1) ، الشاهد غير الملحية كانت(EC = 0.07 dS m-1) وثلاث مستويات من التسميد الثلاثي (12: 24: 12) 200 كجم/هكتار (الكمية الموصي بها في الظروف غير الملحية) و 300 كجم/هكتار و 400 كجم/هكتار. القياسات التي سجلت الوزن الخضري الطازج وعدد الأوراق ووزن الجذر الطازج وكذلك مستوى مركبين حيويين لهم علاقة بالإجهاد الملحي وهما الكلوروفيل وحمض الأسكوربيك بالأوراق. أظهرت النتائج ان زيادة تركيز الملح بماء الري تسبب في انخفاض معنوي في كلا من الوزن الخضري الطازج ووزن الجذر الطازج ومحتوى الكلوروفيل بنسبة 19%، 47%، و 15% على التوالي مقارنة بالشاهد. بينما عدد الأوراق بالنبات ومحتوى حمض الأسكوربيك بالأوراق لم تتأثرا معنويا. زيادة التسميد الثلاثي (النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم) أكثر من المستوى الموصي به في الظروف غير الملحية (200 كجم / هكتار) لم تشجع النمو ولم يسجل أي تأثير معنوي بكل الصفات التي تم دراستها. من خلال النتائج نقترح انه بينما تتسبب الملوحة بضرر للنبات فان الزيادة بالتسميد الثلاثي (النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم) أكثر من النسبة المثلى والموصي بها بالظروف غير الملحية (200 كجم/ هكتار) غير مفيدة في التخفيف من الاجهاد الملحي، كما يجب ان يثبت ذلك أيضا بالتقييم الحقلي.
الملخص... هدفت الدراسة إلى تقدير دوال التكاليف الإنتاجية في المدى الطويل، لتحديد الناتج الأمثل والناتج المعظم للربح ومرونة التكاليف الإنتاجية بمزارع إنتاج دجاج اللحم ببلدية بني وليد، وقد اعتمدت الدراسة على البيانات الأولية جمعت من منتجي دجاج اللحم بمجتمع الدراسة عام 2020 كما استخدمت الدراسة التحليل الاقتصادي الوصفي والكمي لتحقيق أهداف الدراسة. أوضحت النتائج أن الناتج الأمثل بلغ نحو 1.68،1.69 طن لكل ألف كتكوت، للسعه الإنتاجية الأولى والسعه الإنتاجية الثانية على الترتيب. كما بينت نتائج الدراسة أن الناتج المعظم للربح بلغ حوالي1.76،1.74 طن لكل ألف كتكوت، للسعتين الإنتاجية على الترتيب. وأشارت النتائج إلى أن مرونة التكاليف الإنتاجية بلغت نحو 0.29،0.56 لكل ألف كتكوت، للسعتين الإنتاجية على الترتيب. مما يعني أن إنتاج دجاج اللحم لا يزال في مرحلة العائد المتزايد للسعه، وبينت نتائج الدراسة أن صافي العائد قدر بنحو1088،1662دينار لكل ألف كتكوت، للسعتين الإنتاجية على الترتيب. توصي الدراسة بترشيد استخدام الموارد الاقتصادية والعمل على إحلال سلالات عالية الإنتاج محل سلالات منخفضة الإنتاجية للوصول للناتج الأمثل، الذي يحقق أدنى متوسط تكاليف لإنتاج الطن من دجاج اللحم.