الملخص... الحمد لله حق حمده، والصلاة والسلام على من لا نبي من بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن الاشتغال بالعلوم الشرعية قربة من أعظم القربات، وطاعة من أجل الطاعات، فبه يمِيز الحلال من الحرام، ويُعرف حكم شرع الله في المسائل الفقهية، قديمها وحديثها، وقد اهتم العلماء السابقون بعلوم الشرع اهتمامًا كبيرًا، وكان من العلماء الأجلاء الذين رزقهم الله نصيبًا من هذه العلوم والاهتمام بها: الشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي الحنفي (ت1143ه)، الذي ألف كثيرًا من المؤلفات في كثير من الفنون، خاصة في المسائل والجزئيات الفقهية المعاشة التي يحتاج إليها الناس، فكان من جملة ما تركه لنا من رسائله: رسالة تناول فيها مسألة حكم الثوب ونحوه المصبوغ بشيء نجس، وما يندرج تحت ذلك من أحكام فقهية على المذهب الحنفي، وقد سمى رسالته هذه باسم: (الغيث المنبجس في حكم المصبوغ بالنجس)، فذكر فيها كثيرًا من النقول من المصادر التي تُعنى بالأحكام الشرعية الخاصة بهذه المسألة على المذهب الحنفي، ولخص فيها المسألة تلخيصًا يغني عن كثير من الكتب المطولات.
الملخص... لا يكاد يختلف اثنان في أنّ النص الشعري أو النثري من النصوص الخصبة التي تُغري النقاد بجاذبيتها، فهي مُكتنزةٌ بالطاقات الإبداعية، والأدوات الجمالية التي تغذِّي القارئ بالخيال الجامح، واللّذة الشعورية الفيّاضة ؛ إذ قامت تلك النصوص على كاهل عدد من الشعراء والأدباء المبدعين الذين حافظوا على وجه هذا الفن الجميل وأورثوا قيمَه الفنية للأجيال التالية.
وتظهر أهمية الحوار بأنواعه المختلفة في الشعر العربي القديم لتنفي عنه ذاتيته المطلقة؛ ذلك لأن أنسب الأساليب التي تلائم التعبير عن الأفكار في القصيدة هو الأسلوب الحواري( ) والحوار في الشعر يختلف بطبيعته عن الحوار في المسرح أو القصة، غير إنه لا يبتعد عنهما من حيث إضافة الوظيفة الناتجة عن الحوار؛ فهو في الشِّعر- وإنْ جاء مختزلًا ومكثَّفًا - إلا أنه يحمل في طياته من الدلالات والجماليات التي لا تكون في قالب آخر، مُسهمًا في بنائية النص من حيث الترابط بين أجزائه ومقاطعه.
الملخص... الحمد لله لا تستفتح الأشياء إلا بحمده، ولا تستمنح النعم إلا بواسطة كرمه وبره، والذي جعل فينا خير أنبيائه، وصفوة خلقه، أفصح من نطق بالضاد، صلى الله عليه وسلم، وعلى آله والأصحاب، وبعد:
إن دراسة اللغة ومدارسها اللغوية الحديثة، من الدراسات التي حظيت باهتمام كبير من قبل الباحثين في هذا المجال، ولا تزال رقعتها العلمية تتسع يومًا بعد يوم، فتعددت المدارس اللسانية على مر الأيام فكان منها:
المدارس اللسانية الأوروبية (مدرسة جنيف، ومدرسة براغ، ومدرسة كوبنهاجن، ومدرسة لندن). والمدارس اللسانية الأمريكية (المدرسة السلوكية، والمدرسة التوزيعية، والمدرسة التوليدية التحويلية) وغيرها من المدارس، ولعل أبرز هذه المدارس، المدرسة (التوليدية التحويلية) التي لم تشغل الأوساط العلمية قديمًا وحديثًا كما شغلت بها؛ ذلك لأنها لفتت انتباه الكثير من الباحثين اللسانيين إلى مبادئها وتحليلاتها اللسانية، واستطاعت هذه المدرسة أن تتطور وتمر بمراحل تغيير وتعديل، وفي كل مرحلة تمر بها هذه النظرية تمثل إنجازًا علميًّا نحو الأفضل في الدراسات اللسانية المعاصرة، كما تطورت تطورًا لم تتطوره أي مدرسة من المدارس الأخرى، وكان هذا التطور على يد العالم اللغوي (تشومسكي) الذي أحدث ثورة عالمية في اللسانيات المعاصرة.
الملخص... الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فعلى الرغم من أن ياء المتكلّم لا تخلو منها معظم كتب النحو، غير أني لم أجد حتى الآن دراسة مستقلة، أو تحديداً دقيقاً لمعناها – وفقا لما تيسر لي- وإنما جاءت متفرقة حتى في الكتاب الواحد، فتارة تُدرس بعضها مع الضمائر، وأخرى مع المنصوبات، وأخرى مع المجرورات، وأخرى مع المبنيات إلخ؛ لذا فإنني سأتناول هذا الموضوع بمناقشة نحوية في مطالب متتابعة، آخذا بعضها ببعض، وفضلا عن ذلك؛ فإن المشكلة (نقطة البحث) هي الغموض الذي أحاط بالموضوع، ولأنّ كلام النحاة متداخل يعوزه التنظيم؛ وعليه فهذه الدراسة ليس الغرض منها الحذف أو الزيادة، إنما الجمع والتنسيق والتيسير في عرض المادة ومناقشتها وتقديمها للقارئ، وقد اهتم هذا العمل بتتبع الأحكام النحوية التي أطلقها النحاة والقرّاء في أثناء معالجتهم لأحكام ياء المتكلم من تجويز ومنع والاختلاف بينهم ونحو ذلك. وتكمن أهمية هذه الدراسة في كونها داعمة للقواعد النحوية، إذ أن (ياء المتكلم) لا مَعنى لغوي لها إلا بعلم النحو، إذ هو الذي يبين معناها، وهو المستخرج لأغراضها، والنحو معيار ومقياسه الكلام الذي يبيّن نقصانه ورجحانه وصحيحه وسقيمه، وهو لا ينفد معدنه ولا منتهى لغايته.
الملخص... الحمد لله الذي علم الإنسان، وفضّله على سائر الخلق بالعقل والبيان، والصلاة والسلام على السراج المنير، المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فالشاعر زهير بن أبي سُلمى بن رباح المزني( ) غنيّ عن التعريف، هو أحد الشعراء المقدّمين على سائر الشعراء، احتوت معلقته التي مطلعها:
أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ
على ما يربو عن ستين بيتًا من البحر الطويل.
ونظرًا لأهمية أدوات الشرط في اللغة العربية، واحتواء المعلقة على بعض هذه الأدوات، أردت كتابة بحث في هذا الموضوع أسميتُه: (أسلوب الشرط في معلقة زهير)، وقد قسّمتُ هذا البحث إلى مبحثين بعد المقدمة، ثم يأتي بعد المبحثين أهم النتائج التي توصلتُ إليها، ثم قائمة بالمصادر التي اعتمدت عليها.
وعمل الإنسان دائمًا يعتريه النقص والنسيان، فالكمال لله وحده، فما كان فيه من صواب فبفضل الله وتوفيقه، وما كان فيه من خطأ فمنّي ومن الشيطان أعوذ بالله منه.
أسأل الله تعالى أن ينفع بهذا البحث، وأن يجعل عملي خالصًا لوجهه الكريم، والحمد لله أولًا وآخرًا.
الملخص... يعد السرد كوناً متسعاً مفتوحاً يتسع لجميع أنواع المتخيَّل، وتنصهر فيه جميع العناصر الأدبية والثقافية الشفاهية منها والمكتوبة، فهو متلون المتن، متعدد المشارب، يتغذى من التراث الشخصي والمحلي والإنساني .
وإذا كانت القصة الواقعية تجسد الواقع بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، ويلعب فيها التخييل القصصي والتشخيصي الفني دوراً مهماً يلامس قضايا الواقع والإنسان والمجتمع، ولا يخرج عن حدودها الطبيعية، فإن القصة العجائبية تتجاوز هذه الحدود إلى اللاواقعي واللامنطقي واللاعقلاني، وذلك من خلال تقنيات العجيب والغريب والمدهش، معتمداً مبدعها على الوهم والإيهام، مستعيناً بعناصر الخرافة والأسطورة والحكايات الشعبية، والمعتقدات الشعبية، وكل ما هو مرتبط بالذاكرة الجمعية للمتخيل.
الملخص... منذ سنوات وأنا أقرأ للشاعر علي الفزاني، وكنت معجبا أيما إعجاب بثقافته الواسعة وتجربته الشعرية الرائدة والمتميزة، البسيطة في المنظور العالمي والعظيمة في المنظور المحلي، وهو شاعر خبر الحياة مُرّها قبل حلوها، بل عاش مهموما بقضايا وطنه وقضايا أمته وقضايا الإنسان في كل مكان.
هذه الحياة التي لم تكن أسعد حالا في أي وقت من الأوقات، حيث يتحدث شاعرنا عن تجربته في الحياة بقوله: "كانت قاسية إلى أبعد حد، وطفولتي لم تكن جيدة بأية حال: طفولة حرمان، وفقر، ورزايا، عبر عالم مليء بالتعفن والكراهية؛ وعندما حان الوقت تنفستُ عبر قصائدي بكلمات أغرقها التشاؤم والحزن".
شاعر هذه حالُه لا يمكن أن يعير للمرأة أدنى اهتمام، ولكن من خلال تصفحي لدواوينه من حين إلى آخر؛ علمت أنه يتحدث عن المرأة في أغلب قصائده، ولكن أية امرأة؟! هل هي الأنثى الحقيقية؟ أم يرمز بها إلى شيء آخر؟
الملخص... يهدف البحث الى معرفة العلاقة بين الضغوط النفسية و التحصيل الأكاديمي لدى عينة من طالبات قسم معلم الفصل، كان الهدف التعرّف على الضغوط التي تتعرض لها طالبات قسم معلم الفصل والتعرّف على الفروق في الضغوط النفسية لدى عينة من الطالبات المتزوجات وغير المتزوجات. و تتحدد إشكالية البحث في التساؤلات الآتية :
1. ما هي معدلات الضغوط النفسية لدى عينة من الطالبات المتزوجات وغير المتزوجات بقسم معلم الفصل - كلية التربية جامعة مصراتة؟
2. هل توجد علاقة بين الضغوط النفسية والتحصيل الأكاديمي لدى عينة من الطالبات المتزوجات وغير المتزوجات بقسم معلم الفصل - كلية التربية جامعة مصراتة؟
3. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الضغوط النفسية لدي عينة من الطالبات المتزوجات وغير المتزوجات بقسم معلم الفصل – كلية التربية جامعة مصراتة؟
4. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بالتحصيل الأكاديمي بين الطالبات المتزوجات وغير المتزوجات بقسم معلم الفصل –كلية التربية جامعة مصراته؟
واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، واختيرت عينة البحث بشكل عشوائي من طالبات كلية التربية (متزوجات و غير متزوجات) من قسم معلم الفصل خلال العام الجامعي: 2015-2016 م، وبلغ عدد عينة البحث (64) طالبة، منهن (29) متزوجات و(35) غير متزوجات، وقد قامت الباحثة بإعداد استبيان الضغوط النفسية وتم عرض الاستبيان على المحكمين لاستخراج الصدق الظاهري، واستخراج صدق المحتوى للفقرات عن طريق الأساليب الإحصائية، وقامت الباحثة بحساب معامل الثبات عن طريق معادلة ألفا كرونباخ، وكان معامل الثبات (0.971)، كما أسفرت نتائج البحث على أن الضغوط الاقتصادية حصلت على أعلى نسبة لدى أفراد العينة الكلية(29.68%), بينما كانت الضغوط النفسية هي الاكثر شيوعاً وانتشارا لدى المتزوجات بنسبة (27.58%), وجاءت الضغوط الاقتصادية أيضا والاجتماعية في نفس الترتيب لدى عينة غير المتزوجات بنسبة (31.52%),بينما كانت أقل الضغوط بنسبة للعينة ككل متعلقة بالضغوط الاسرية, وبنسبة للمتزوجات كانت الضغوط الأسرية (13.79%), بينما أقل الضغوط لدى غير المتزوجات هي الضغوط النفسية(20,00%).
الملخص... هدفت الدراسة إلى تقويم كتاب اللغة العربية للصف الأول الابتدائي من وجهة نظر معلمي المادة بمدينة مصراتة. وقد أعد الباحث لذلك استبانة من خمسة محاور، يندرج تحت كل محور مجموعة من الفقرات المتعلقة بذلك المحور، ثم وزعت – بعد التأكد من صدقها وثباتها- على عينة الدراسة المكونة من مجموعة من معلمي المادة لمعرفة تقديراتهم التقويمية للكتاب، وعولجت البيانات إحصائيًا باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS). وأظهرت النتائج أن التقديرات التقويمية الإجمالية للكتاب تميزت بمواصفات الكتاب المدرسي الجيد. وأوصت الدراسة بمحاولة تلافي النقاط السلبية للكتاب، والتأكيد على النقاط الإيجابية، والتوسع في مثل هذه الدراسات بحيث تجرى على كتب وصفوف دراسية أخرى.
الملخص... يهدف البحث إلى اختبار الخصائص السيكومترية لمقياس أيزنك للإدمان في مدينة مصراتة، واشتقاق معايير محلية للمقياس، كما يهدف إلى دراسة السمات الشخصية للمدمنين على المخدرات، ومقارنتها بسمات غير المدمنين؛ لتحديد سمات الشخصية الأكثر إسهاما في التنبؤ بالاستعداد للإدمان، وقد ضمت عينة البحث (92) مشاركا، منهم( 42) فردا من المدمنين على المخدرات، وقد تراوحت أعمارهم بين(16) و(40) سنة، بمتوسط (26.36)، و(50) من غير المدمنين، وتراوحت أعمارهم بين (15) و(44) سنة، بمتوسط يساوي (25.48) استجابوا جميعاً لمقياس آيزنك للإدمان، ومقياس آيزنك للشخصية المعدل، وقد أظهرت النتائج مؤشرات جيدة لصدق المقياس وثباته من خلال اختبار الصدق البنائي للمقياس، واختبار ثبات المقياس وتجانسه الداخلي، كما وفر البحث معدلات أداء( أي تصرف) عينة البحث المحلية على مقياس آيزنك للإدمان، وأظهر البحث أن المدمنين يتسمون بارتفاع مستوى العصابية والذهانية، وانخفاض درجات الانبساط والمرغوبية الاجتماعية، بالمقارنة بالعاديين أي غير المدمنين، وبالتالي يمكن التنبؤ بدرجة الاستعداد للإدمان من خلال درجاتهم على هذه الأبعاد.
الملخص... يهدف البحث الحالي إلى التعرف على الضغوط النفسية لدى الطالبات المتزوجات بكلية التربية جامعة مصراته وعلاقتها بالتحصيل الأكاديمي، وتكونت عينة البحث من (92) طالبة متزوجة من جل الأقسام خلال العام الجامعي (2014)، واستخدمت استبانة مكونة من (34) فقرة مقسمة إلى أربعة أبعاد للضغوط وهي ضغوط اجتماعية، ضغوط أكاديمية، ضغوط اقتصادية، ضغوط انفعالية للإجابة عن التساؤلات التالية:
1- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في الضغوط النفسية لدى الطالبات المتزوجات وفقاً للعمر؟
2- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في الضغوط النفسية لدى الطالبات المتزوجات وفقاً للتخصص الدراسي (علمي _ أدبي)؟
3- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في الضغوط النفسية لدى الطالبات المتزوجات وفقاً للتقدير؟
4- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في الضغوط النفسية لدى الطالبات المتزوجات وفقاً لعمر الزواج ؟
5- ما هي معدلات انتشار الضغوط النفسية لدى الطالبات المتزوجات ؟
الملخص... اتفق الباحثون الذين كتبوا في تاريخ الدولة العثمانية أن الموطن الأصلي لهم كان أواسط آسيا في منطقة واسعة شملت جبال الهملايا جنوبا، إلى جبال لألتاي شمالا، ومن الشرق جبال كنجان وكوكتور، وغربا جبال تيان شان، وسرعان ما انتشروا نحو الغرب مؤسسين عدة دويلات بلغت تقريبا إحدى عشرة عشيرة حاكمة أهمها السلاجقة التي سرعان ما تأسست على أنقاضهم الدولة العثمانية فيما بعد.
لقد أكد المؤرخون على المساعدة التي قدمها زعيم القبيلة أرطغرل لجيش علاء الدين السلجوقي سلطان السلاجقة في حربه أمام البيزنطيين، والذي حول جيشه من هزيمة له إلى نصر أجبر السلطان السلجوقي على مكافأة أرطغرل على ذلك، بمنحه قطعة من الأرض بمحاذاة بلاد الروم إلى الغرب من بلاد السلاجقة. لكي يجعلها إمارة عازلة بينه وبين أعدائه البيزنطيين، ويكون له بمثابة اليد الطولى لمواجهتهم.
الملخص... ملخص الدراسة:
الهدف الرئيسي من هذه الورقة البحثية هو دراسة مدى استخدام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مصراتة لشبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) في البحث العلمي، وللوقوف الفعلي على هذا الغرض تطلب الأمر إجراء استبانة محكمة، وزعت على عينة تتكون من (184) عضو هيئة التدريس، حيث تم تعيينهم حسب نسبة عدد أعضاء هيئة التدريس من (13) كلية مختلفة التخصصات، فمن خلال الدراسات والبحوث السابقة قام الباحثان بتجميع وصياغة عدد من المعايير أو الفرضيات التي توضح مدى استخدام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مصراتة لشبكة الإنترنت في البحث العلمي.
الملخص... تم دراسة 1497 حالة (993 ذكرا و 504 أنثى) من الحالات المصابة بالتهاب فيروس الكبد الوبائي نوع B، في مستشفى الطوارئ مصراتة، ومستشفى الأمراض الصدرية والدرن، ومختبر مصراتة المركزي للتحاليل الطبية، خلال الفترة الممتدة ما بين 1 /1/ 2010 و31/12/2016، باستخدام طريقتي RABID وELISA، وكان معدل الإصابة عند الذكور (71%) أعلى منه عند الإناث (29%)، كما وجد أن معدل الإصابة بهذا الفيروس للفئة العمرية 26-35 عام كانت عالية مقارنة مع الفئات العمرية الأخرى.
الملخص... ملخص البحث:
تتلوث العملات النقدية بالأحياء الدقيقة الممرضة كالبكتيريا والفطريات كما تتلوث بالفيروسات، فهناك إمكانية لعملها كنواقل بيئية ((Environmental vehicles للأمراض التي تسببها هذه الممرضات للعديد من المتعاملين بها فالعملات النقدية تعتبر عامل خطورة كامن يهدد الصحة العامة، وتهدف هذه الدراسة إلى تحديد معدل التلوث الفطري للعملات النقدية الورقية والمعدنية المتداولة في مدينة مصراتة حيث جمعت 90 عينة من العملات المتداولة من فئات مختلفة (منها ربع دينار، نصف دينار، 1دينار، 5 دينار، 10 دينار ليبي) بصورة عشوائية من منطقتي قصر أحمد ومصراتة المركز من مدينة مصراتة وفي موسمين مختلفين (الشتاء والصيف) ومن شرائح مختلفة من المجتمع (القصابين، بائعي الخضار، المطاعم) اتضح تلوث العينات وكانت نسبة التلوث بالفطريات 83.3 % حيث كان العدد الكلي للمستعمرات الفطرية المعزولة من العملات النقدية الورقية والمعدنية بالعزل المباشر 550 مستعمرة، وعدم وجود تلوث على عينات النقود التي لم تتداول (الشاهد) والمتحصل عليها من المصرف تم عزل 11 نوع من الفطريات تنتمي إلى 6 أجناس من الفطريات Moulds وكذلك تم عزل ثلاث أجناس من الخمائر Yeasts. اتضح أن من أكثر أجناس الفطريات انتشارا .Aspergillus spp بنسبة تواجد 46.4% يليه الجنس Penicillium spp. بنسبة تواجد 40.5%، ومن أكثر أنواع الفطريات التي تم عزلهاP. chrysogenum بنسبة تواجد 25.09% تليه A. flavus بنسبة تواجد 23.8% بينما جاء في المرتبة الثالثة A. niger بنسبة تواجد 18.5%، و بالنسبة للخمائر سجلت Cryptococcus neoformans نسبة تواجد 77.5% وSaccharomyces spp. كانت نسبة تواجدها 20.6% وسجلت Rhodotorula sp. نسبة تواجد 1.7%، وتبين وجود فروق معنوية بين أعداد الفطريات المعزولة من العملات الورقية والمعدنية، في حين تبين عدم وجود فروق معنوية بين أعداد الخمائر المعزولة من العملات الورقية والمعدنية.
اتضح أن التلوث بالفطريات الخيطية كان عاليا عند فئة 10 دينار ليبي بنسبة 25.4% وبالخمائر عند فئة 1 دينار ليبي بنسبة 34.42%.
ويمكن القول ومن خلال نتائج التحليل الإحصائي أنه لا توجد فروق معنوية بين أعداد والفطريات والخمائر المعزولة من العملات الورقية والمعدنية التي جمعت من موسمي الشتاء والصيف ومن الشرائح المختلفة لمنطقتي قصر أحمد ووسط المدينة بمدينة مصراتة.
Abstract... Reading is one of the most important skills in language learning. The full understanding of any text doesn’t depend only on having a good reading skill, but also on the purpose and the reading strategy to be used for handling the amount of information in a certain text. This paper is an attempt to shed light on reading in general, and reading skills in particular, and their relation with translation. It also investigates the possible types and techniques of reading suggested by language scholars and their reflection on translation. This study also explores how the awareness of all these readings skills and techniques is extremely important for the translators as one of the factors that help them in producing satisfactory translations to the target language reader of English. The discussions in this paper could provide a point of a reference for many translation researchers throughout the Arab world.
Abstract... Wireless Sensor Network (WSN) is a collection of wireless nodes forming a network without any fixed infrastructure or centralized authority. In WSN, the sensors are free to organize themselves into a network without requiring any fixed infrastructure like base stations. It is an attractive networking option for connecting large number of sensors spontaneously..
Security in WSN is essential even for basic network functions like routing which are carried out by the sensors themselves rather than specialized routers or nearby sinks. The intruder sensor or Sink in WSN can come from anywhere with more resources availability, along any direction, and target any communication channel in the network. Intrusion prevention techniques such as authentication and encryption are applicable in the wired and infrastructure based cellular network. In the case of infrastructure-free WSN, these techniques are not applicable. The dynamic nature of the WSN also means that trust between nodes in the network is essentially non-existent. Without trust, preventive measures are unproductive and measures that are strictly on a certain level of trust between nodes are susceptible to attacks themselves. There is a need for intrusion detection and response to provide a second line of defense. Intrusion detection is the process of detecting and responding to malicious activity that is aimed at attacking the network. In this paper we have explored general security threats in wireless sensor network and analyze possible security threats.
Abstract... The role of counselors in the schools is to improve students’ behavior and to enhance and to enhance their achievements to become useful, productive and adjusted people in their community. In general, the educational process and the culture of the people in Libya do not emphasis the role of counselors. There is also a lack of understanding among the administrators, teachers and family members toward the functions of the counselors. The aim of this research is to explore the functions of primary school counselors in Libya. Particularly, to know what the primary school counselors do in schools and what challenges they faced when they do their duties. This paper discusses the role and functions of the primary school counselors, and how they deal with the problems of the students in the school