Printing ISSN 2664 – 1674
Online ISSN 2664 – 1682
Online ISSN 2664 – 1682
الملخص... يتناول هذا البحث فترة مهمة من فترات التاريخ الإسلامي على وجه العموم والتاريخ العباسي على وجه الخصوص، كونه يسلط الضوء على الأحوال العامة للخلافة العباسية في القرن الرابع الهجري - العاشر الميلادي، قبل وبعد مجيء البويهيين إليها، ومادفعني للكتابة في هذا الموضوع الجدل حول هذه الفترة، هل هي عصر ذهبي كما وصفها عدد لابأس به من المستشرقين مثل آدم متز وزغريد هونكه وتوماس أرنولد أم حكم مذهبي ظالم كما رأها كثير من المؤرخين القدامى مثل مسكويه وابن الجوزي وابن الأثير وغيرهم، وسيكون المنهج المتبع بإذن الله في هذا البحث المنهج التاريخي السردي التحليلي، الذي سأعتمد فيه على عدد من المصادر الأصيلة التي عاصرت الفترة المقصودة من الدراسة، ككتاب تجارب الأمم وتعاقب الهمم لمسكويه المتوفى سنة (421ھ-1030م) وهو كتاب مشهودٌ له بالموضوعية والحيادية يالرغم من كاتبه كان شيعي المذهب مثله مثل بني بويه المسيطرين في تلك الفترة، فلقد عاش المؤرخ مسكويه في بلاطهم وعرفهم عن كثب، ومن المصادر كذلك كتب مروج الذهب ومعادن الجوهر للمسعودي المتوفى سنة (346ھ-956م) والكامل في التاريخ لعز الدين ابن الأثير المتوفى سنة (630ھ-1232م) وهما من المصادر المشهورة في التاريخ الإسلامي، إضافة إلى غيرها من المصادر والمراجع.
الملخص... يعد مجال صعوبات التعلم من المجالات التي شغلت ومازالت تشغل اهتمام الكثيرين من التربويين لما لها من ثأثير في قدرات الطالب على التعليم والتعلم، وقد بُذلت العديد من الجهود في سبيل تحديد خصائص ذوي صعوبات التعلم، والتعرف على تلك الصعوبات وتصنيفاتها المختلفة، كما أن التقدم الحالي في مجال تكنولوجيا التعلم قد أسفر عن امكانية تسهيل عمليتى التعليم والتعلم باستخدام الوسائل، والتقنيات مما حوّل دور المتعلم من شارح للمعلومات إلى مُيسر لعمليتي التعليم والتعلم، ومن تم قدمت الورقه البحثية الحالية رؤية نظرية لآليات تفعيل التقنيات التربوية في تعليم ذوي صعوبات التعلم النمائية، حيث قدمت إطاراً نظرياً عن صعوبات التعلم النمائية موضحة العوامل والتصنيفات مع تناول بعض التقنيات التربوية، وتوضيح آليات استخدامها في التغلب على تلك الصعوبات
الملخص... تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على واقع الاختصاصي النفسي في مرحلة التعليم الأساسي كما يدركه الاختصاصيون أنفسهم, ثم إجراء هذه الدراسة على عينة من الاختصاصيين بمدارس التعليم الأساسي الشطر الثاني بمدينة مصراتة (2014-2015م), وبلغ عددهم (60) أخصائيًّا وأخصائية, واستخدم الباحث المنهج الوصفي لملاءمته لطبيعة الدراسة, واعتمد أداة الدراسة على الاستبانة, وثم التأكد من ثباتها وصدقها, واستخدم الباحث معامل ارتباط بيرسون ومعادلة الوسط المرجح والوزن المئوي في تحليل البيانات. وقد اتضح نتائج الدراسة من خلال الأوساط المرجحة والأوزان المئوية, التي حصلت عليها تلك المهمات التي عكستها الاستبانة حيث كانت (30) فقرة مقبولة بأوزان مئوية تراوحت بين (67-93), في حين جاءت بعض المهمات بأوساط مرجحة وأوزان مئوية منخفضة عن القيمة المطلوبة, وهما فقرتان (29 – 13) بأوزان مئوية تراوحت بين(60-62) لم تنفد بالشكل المطلوب من قبل الاختصاصي في المدرسة حسب استجابات الاختصاصيين أنفسهم, والتي هي (يتعاون فيها مع أولياء الأمور في تخطيط مستقبل أبنائهم الدراسي والمهني) و(يحول الحالات التي لم يتمكن من التعامل معها إلى الجهات المختصة).
الملخص... إن فهم دور الاختصاصي النفسي الإكلينيكي من قبل عامة الناس وقلة وضوح هذا الدور من أعضاء الفريق العلاجي وخصوصًا الأطباء يطرح قضية رئيسة تحاول الدراسة الحالية بحثها، وهي معرفة مدى إدراك الأطباء لدور الاختصاصي النفسي الإكلينيكي. ويمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية بشكل دقيق في السؤال الرئيس الآتي:
ما مدى إدراك الأطباء لدور الاختصاصي النفسي الإكلينيكي كأحد أعضاء الفريق العلاجي للأمراض المزمنة؟ ويتفرع من هذا السؤال الأسئلة الآتية:
1. هل هناك فروق دالة إحصائيًّا في إدراك الأطباء لدور الاختصاصي النفسي الإكلينيكي كأحد أعضاء الفريق العلاجي تعزى لجنس الطبيب؟
2. هل هناك فروق دالة إحصائيًّا في إدراك الأطباء لدور الاختصاصي النفسي الإكلينيكي كأحد أعضاء الفريق العلاجي تعزى لعدد سنوات خبرة الطبيب؟